تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » سونيت 95

سونيت 95 2024.

وليم شكسبير

سونيت 95

بأي قدر من الرقة والمحبة تقترف الأمور المشينة،

مثل الدودة التي تنهش برعم الوردة العطرة،

تلطخ جمال اسمك وهو ما زال برعما!

واهاً لك، في أي العناصر الرقيقة تخفي خطاياك!
.
هذا اللسان الذي يروي قصة أيامك،

مَعَلِّقاً باستهتار على ألاعيبك،

لا يستطيع أن يذمك، لكنه على سبيل المدح،

حين يشير إلى اسمك، يغفر الخبر السيء الذي يقال عنك.
.
يا له من مدار ذلك الذي اتخذته تلك الخطايا

حين اختارتك أن لتكون لها سكنا،

حيث يخفي نقاب الجمال جميع الوصمات

فتتحول كل الأشياء إلى الصورة الحبيبة التي تراها العيون!
.
انتبه، أيها القلب العزيز، لهذه الميزات الكبرى،

إن أكثر السكاكين صلابة يضيع حدها إذا أسيء استخدامها.

اسعدني تواجدك بالقسم

منور والله

مشكور على الموضوع

وانا نصح الجميع بقراءة

السونيت من البداية الى النهاية

يعني من 1 الى …

تقبل مروري

اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسافرة في عيونةاسعدني تواجدك بالقسم

منور والله

مشكور على الموضوع

وانا نصح الجميع بقراءة

السونيت من البداية الى النهاية

يعني من 1 الى …

تقبل مروري

مســافــرة في عيونه

شــاكــر لـك مــرورك للموضوع

نورتي الموضوع بتواجدك

الله يعطيكي العافية

سلمت يداااااااك اخي كــت كـــــات

دمت بود

تقبل تحيـــــــــــــــــاتي

اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة kind angelسلمت يداااااااك اخي كــت كـــــات

دمت بود

تقبل تحيـــــــــــــــــاتي

يسلمك ربي

شــاكــر لك مـرورك العاطر

نورتي الموضوع بأطلالتك المميزة

الله يعطيكي الف عافية

دمتي بكل الود

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.