تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » سَرابٌ

سَرابٌ 2024.

سَرابٌ ..’

رحلتُ إلى بحَارِ العشقِ حُلمي
أضمُّ لروحِيَ الحرّا يداهُ

أعانِقُ طَيفهُ فأهيم شوقًا
وحبًا زاد فِي قَلبي لَظاهُ

ولَكِن حَارَتِ الأشواقُ بينًا
ولا أدرِي عُيونِي هَل تراهُ!؟

فَرُحتُ أنَاشد الظلمَاءَ أينِي ؟!
فهَذا الليلُ ضَيَّعنِي خُطاهُ

فَلا خبرٌ ولاَ أملٌ يُواسِي
وَعزفُ المَوجِ أرعَبَنِي صَداهُ

سَأشكو الحُزنَ يَا أمواجُ إنِّي
وَحيدٌ مُثقلٌ مِمَّا دهاه ُ

فيَا موجِي, وَلَم يَبقَى سِوانَا :
أليسَ الحزنُ في عَينِي تراهُ ؟!

فكُن أنسِي أسوق لك المعاني
فإن القلبَ كبلهُ أساهُ

وَ إنِّي تَائِهٌ فِي بَحرِ حُبٍ
وَكم قَبلِي مِن العُشَّاقِ تاهُوا

فَـ وآسفاهُ لقياهُ سَرابٌ
ومَن يَلقَى السَرابَ إذا أتاهُ ؟!

ويَا للهِ كَم كَثُرت جِرَاحِي
وَضاقَ بِفسحَة العليـا مداهُ

أريد الحب في قلب شريفٍ
خذيني يا بحار الى رباهُ

..

انشوده رائعه
يعطيكي العافيه حبيبتي
في حفظ الله ورعايته
الارؤع مــــــــــــــــرورك منــــوره
انشودة رائعة جدا حبيبتي
يعطيك الف عافية غاليتي
دمتي ودام تميزك غلاى
الارؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤع مرورك منورررررررره
الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.