يجب أن نعرف أولاً إن ممارسة الجنس هي عملية طبيعية يحتاجها الإنسان ولا يمكن إن يتخلى عنها الإنسان بأي شكل من الأشكال والاهم هو كيف نربى أبنائنا وبناتنا على أصوله وآدابه كي تتعزز العلاقة الزوجية.
هناك الكثير من الممارسات الخاطئة بسبب غياب الثقافة الجنسية بين الزوجين وبالنسبة إلى جيل الشباب فهم معرضون لكثير من الأمراض الاجتماعية نتيجة الجهل بالجنس وآدابه وأصوله وأخطرها البحث عن الأخر في ظل انعدام المتعة مع الشريك الشرعي ومن هنا تلجأ الزوجة أو الزوج في بعض الحالات إلى الخيانة.
أن أهداف التربية الجنسية يجب أن تشمل تزويد الفرد بالمعلومات الشرعية الصحيحة اللازمة عن أساسيات الجنس وتعليمه الألفاظ المتصلة بأعضاء التناسل والسلوك الجنسي وإكسابه التعاليم الدينية والمعايير الاجتماعية والقيم الأخلاقية الخاصة بالسلوك الجنسي إن المعرفة الجنسية تقي الفرد من أخطار التجارب الجنسية غير المسئولة قبل الزواج والتي يحاول خلالها الشاب أو حتى الفتاة – استكشاف المجهول أو المحظور بدافع إلحاح الرغبة الجنسية المتأججة أو المكبوتة لديه
اشكرك على طرحك الرائع
والذى تحدثت فيه عن موضوع هام ملم بجميع النواحى
الطبية والشرعية والاجتماعية
وبضروره الثقافه حتى لا نقع فى اخطاء لا نعرف عواقبها
وحتى لا نفهم مدلول الثقافه فهما خاطئا
ودى واحترامى وتقديرى
لشخصكم الكريم
أشكر لك مرورك علي الموضوع وكلماتك الرائعه
حقيقة أريد أن يتفهم الجميع أهمية الثقافة الجنسية في التربية
وعدم الخلط بين الثقافة والاباحية
لك مني احترامي وتقديري
العفو اخى العزيز
ولقد اوضحت فعلا أهمية الثقافة الجنسية في التربية
وعدم الخلط بين الثقافة والاباحية
شكرا على طرحك الرائع مره اخرى
تحياتى وودى وتقديرى لكم
الشكر لك ولمرورك المتكرر علي الموضيع
والشكر أيضا لنشاطك الرائع بقسمك
لك مني الاحترام والتقدير