تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » .:: عبدالذات ::.

.:: عبدالذات ::. 2024.

تحية طيبة للجميع …

بنينا من ضحايا أمسنا جسرا ،

وقدمنا ضحايا يومنا نذرا ،

لنلقى في غد نصرا ،

و يـمــمـنا إلى المسرى ،

وكدنا نبلغ المسرى ،

ولكن قام عبد ا لذات يدعو قائلا: "صبرا" ،

فألقينا بباب الصبر قتلانا ،

وقلنا إنه أدرى ،

وبعد الصبر ألفينا العدى قد حطموا ا لجسرا ،

فقمنا نطلب ا لثأ را ،

ولكن قام عبد ا لذات يدعو قائلا: " صبرا" ،

فألقينا بباب الصبر آلافا من القتلى ،

وآلافا من الجرحى ،

وآلافا من الأسرى ،

وهد الحمل رحم الصبر حتى لم يطق صبرا ،

فأنجب صبرنا صبرا ،

وعبد ا لذات لم يرجع لنا من أرضنا شبرا ،

ولم يضمن لقتلانا بها قبرا ،

ولم يلق ا لعدا في البحر، بل ألقى دمانا وامتطى ا لبحر ا ،

فسبحان الذي أسرى بعبد الذات من صبرا إلى مصرا ،

وما أسرى به للضفة الأخرى

!

صدق الحرف والكلمة

في تدفق كلماتك محطات

من سناء نبض قلمكِ

وكل كلامك له حكايايات
ويجب ان نعرفها
مرور أول ولي عودة

أخرى إن شاء الله

دام يراع حرفك نابضاً

دمتَ بسعادة

احترامي

كلام ولا اروع يعجز قلمى عن وصف جمالة

تسلم ايدك بكل ماسطرت لنا

وتسلم على مجهودك الرائع

تقبل مرورى

مع مزيد من التقدم والرقى

زورو

احدي لا فتتات أحمد مطر

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.