تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » عيوب القلب الخلقية تستلزم مواصلة الفحوصات بعد البلوغ

عيوب القلب الخلقية تستلزم مواصلة الفحوصات بعد البلوغ 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
"اللهم صل على محمد و على آل محمد كما صليت على إبراهيم و على آل إبراهيم إنك حميد مجيد و بارك على محمد و على آل محمد كما باركت على إبراهيم و على آل إبراهيم إنك حميد مجيد "

عيوب القلب الخلقية تستلزم مواصلة الفحوصات بعد البلوغ

أكدت مؤسسة القلب الألمانية على ضرورة أن يواصل الأطفال المصابون بعيوب خلقية في القلب الخضوع للفحوصات الدورية حتى بعد وصولهم إلى مرحلة البلوغ، محذرة من التهاون في ذلك مما يزيد مخاطر الإصابة بقصور في عضلة القلب.

وأرجعت المؤسسة الألمانية -التي تتخذ من مدينة فرانكفورت مقرا لها- أهمية ذلك إلى أنه مع الانقطاع عن إجراء الفحوصات الدورية للقلب يزداد خطر الإصابة بقصور في عضلة القلب، مع خطر فوات أوان الوقت المناسب للعلاج.

وعن الوقت المناسب للعلاج، قالت المؤسسة إنه الوقت الذي تكتشف فيه الإصابة بقصور عضلة القلب من دون ظهور أعراض تؤثر بالسلب على إنجاز أنشطة ومهام الحياة اليومية، مثل الشعور بالإجهاد الشديد بسبب بذل مجهود بدني، أو اضطرابات في نظم القلب، أو الشعور بضيق في التنفس.

وأكدت المؤسسة على أهمية أن يواصل الأطفال إجراء الفحوصات الدورية لدى أحد أطباء القلب المختصين بالبالغين بمجرد بلوغهم سن الثامنة عشرة، مشيرة إلى أن الكثير من المرضى يقعون في خطأ التوقف عن الخضوع للفحوصات بعد البلوغ بسبب عدم شعورهم بأية متاعب جسدية.

المصدر:وكالة الأنباء الألمانية
سبحانك لا إله إلا أنت إني كنت من الظالمين
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

مشكوره اختي على الطرح القيم

بارك الله فيكي

شكرا على المعلومات القيمة

بارك الله فيك

مشكوره اختي على الطرح القيم

بارك الله فيكي

شكرا على المعلومات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.