كان في يوم من الآيام في بنت صغيرة تعيش مع أسرتها في غابة مليئة بالوحوش
و في يوم مرض اباها مرض شديد جداً
استدعوا طبيباً من خارج الغابة و عندما جاء الطبيب و كشف على الآب
قال انه لديه مرض لا يُشفى منه إلا بعشب معين من هذه الغابة و اعطاهم إسم العشب
و يجب أن يأتوا بهذا العشب خلال ثلاثة أيام فقط
و ذهب بعد ذلك و قال انه سيأتي مرة أخرى بعد ثلاثة أيام
المهيم بعد كده فضلوا يفكروا مين اللي هيمشي يجيب العشب
طبعاً مفيش معهم حد غير هذه البنت و الآم
قالت البنت الصغيرة انها ستذهب و تُحضر العشب لآن مش ممكن تمشي الآم لآنها عمياء
و الآب مريض و هي ملهاش إخوان
عندما قررت الذهاب جهزت لنفسها أكل يكفيها لمدة ثلاثة أيام و ايضاً جهزت ماء يكفيها لمدة ثلاثة أيام
و حملت معها بندقية للدفاع عن نفسها
المهيم ودعت أمها و ابوها كأنها لن ترجع لهم مرة أخرى
و خرجت من المنزل و توجهت إلى الغابة كانت خائفة جداً جداً
المهيم عندما دخلت الغابة و جدت قردة فوق الشجرة
سرقت منها أكلها و شربها و البندقية و حاولت أن تلحق بهم و لكنها لم تستطع فعل ذلك
أختفت القردة و لكنها لم تيأس و واصلت رحلتها
و عندما وصلت نصف الطريق سمعت صوت زئير الآسد فخافت جداً
تخبأت وراء شجرة كبيرة و بعد مسافه أختفى الصوت
المهيم وصلت نهاية الغابة و أخذت العشب اللي طلبه منها الطبيب
و عندما وصلت نصف الغابة كانت عطشانة جداً و جائعة
ذهبت إلى شجرة تفاح أكلت منها و لكنها لم تجد شراباً تشربه
و عندما كانت في طريقها إلى بيتهم اللي هو قريب من الغابة
و جدت أسد كبير جداً فمن الخوف أغمى عليها و وقعت على الآرض
بعد مسافه تصحى من النوم لقت نفسها بتحلم
راحت لأبوها و قالت له إنت كويس يا بابا قال له ايوة و اندهش لسؤالها
و ذهبت إلى أمها العمياء و قالت لها أنا سعيدة فعندما سألوها ما هو الشيء اللي مخليكى سعيدة
حكت لهم على الكابوس
تحياتى وتقديري لكم
و في يوم مرض اباها مرض شديد جداً
استدعوا طبيباً من خارج الغابة و عندما جاء الطبيب و كشف على الآب
قال انه لديه مرض لا يُشفى منه إلا بعشب معين من هذه الغابة و اعطاهم إسم العشب
و يجب أن يأتوا بهذا العشب خلال ثلاثة أيام فقط
و ذهب بعد ذلك و قال انه سيأتي مرة أخرى بعد ثلاثة أيام
المهيم بعد كده فضلوا يفكروا مين اللي هيمشي يجيب العشب
طبعاً مفيش معهم حد غير هذه البنت و الآم
قالت البنت الصغيرة انها ستذهب و تُحضر العشب لآن مش ممكن تمشي الآم لآنها عمياء
و الآب مريض و هي ملهاش إخوان
عندما قررت الذهاب جهزت لنفسها أكل يكفيها لمدة ثلاثة أيام و ايضاً جهزت ماء يكفيها لمدة ثلاثة أيام
و حملت معها بندقية للدفاع عن نفسها
المهيم ودعت أمها و ابوها كأنها لن ترجع لهم مرة أخرى
و خرجت من المنزل و توجهت إلى الغابة كانت خائفة جداً جداً
المهيم عندما دخلت الغابة و جدت قردة فوق الشجرة
سرقت منها أكلها و شربها و البندقية و حاولت أن تلحق بهم و لكنها لم تستطع فعل ذلك
أختفت القردة و لكنها لم تيأس و واصلت رحلتها
و عندما وصلت نصف الطريق سمعت صوت زئير الآسد فخافت جداً
تخبأت وراء شجرة كبيرة و بعد مسافه أختفى الصوت
المهيم وصلت نهاية الغابة و أخذت العشب اللي طلبه منها الطبيب
و عندما وصلت نصف الغابة كانت عطشانة جداً و جائعة
ذهبت إلى شجرة تفاح أكلت منها و لكنها لم تجد شراباً تشربه
و عندما كانت في طريقها إلى بيتهم اللي هو قريب من الغابة
و جدت أسد كبير جداً فمن الخوف أغمى عليها و وقعت على الآرض
بعد مسافه تصحى من النوم لقت نفسها بتحلم
راحت لأبوها و قالت له إنت كويس يا بابا قال له ايوة و اندهش لسؤالها
و ذهبت إلى أمها العمياء و قالت لها أنا سعيدة فعندما سألوها ما هو الشيء اللي مخليكى سعيدة
حكت لهم على الكابوس
تحياتى وتقديري لكم
هههههههههههههههآي
خيــآآل وآسسسع
تسلميين رهووف عـ الطرح
ودي..//~
خيــآآل وآسسسع
تسلميين رهووف عـ الطرح
ودي..//~
هههههههههههههههههههههه
القصه روعه اتحمست حدي
مشكوره
تقبلي تحياتي
القصه روعه اتحمست حدي
مشكوره
تقبلي تحياتي