الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه
هناك فضل عظيم لمن جلس في مصلاه حتى تطلع الشمس
ثم انتظر حتى ترتفع قيد رمح (15دقيقة)
ثم صلى ركعتين وهذا الفضل
يتبين في حديثه الذي قال فيه
من صلى صلاة الصبح في جماعة وجلس يذكر الله حتى تطلع الشمس ثم صلى ركعتين، فإن ذلك يعدل حجة وعمرة تامتين
الراوي: – المحدث: ابن باز – المصدر: مجموع فتاوى ابن باز – لصفحة أو الرقم: 378/11
خلاصة حكم المحدث: حسن لكثرة طرقه
وقال
من صلى الفجر في جماعة ، ثم قعد يذكر الله حتى تطلع الشمس ، ثم
صلى ركعتين ، كانت له أجر حجة و عمرة تامة ، تامة ، تامة
الراوي: أنس بن مالك المحدث: الألباني – المصدر: صحيح الجامع – لصفحة أو الرقم: 6346
خلاصة حكم المحدث: صحيح
****
وفي هذه السنة ذكرنا بهذا الفضل
فلزم الكثير من الكبار والصغار المسجد رغبة في
ذلك الخير العظيم فهنيئا له أجر الدلالة على ذلك
*****
سبحان الله
الحج الذي يتكبد فيه الحاج التعب والمشقة
وعناء السفر طيلة عدة أيام
يُنال مثل أجره من يعمل ذلك في
مدة لا تتجاوز الساعة
)))))))))***************((((((((((
أيضا من الفوائد أن الشخص الذي يجلس ذلك الوقت
باستطاعته أن يختم القرآن أكثر من مرة في هذا الشهر
فلنبادر إلى ذلك وليبادر الإئمة أو أهل الخير لحث
الناس على ذلك أو أرشاد الأئمة إلى فضل
إرشاد الناس إلى ذلك
واحتساب الأجر فيه
****
وكم هو جميل
الحرص على الخير والدلالة عليه من خلال النشر
عن طريق الإيميل أو طباعة ذلك الحديث الذي يبين ذلك الفضل
ووضعه في لوحة إعلانات المسجد
******
جزاك الله خيرا وبارك فيك
قمت بحذف الفوائد الصحية
لأنها خارجة عن الموضوع فيكفينا قول الرسول عليه الصلاة والسلام فيه
لأنه لا ينطق عن الهوى إن هو إلا وحى يوحى
لكن ما ذكرته من فوائد علمية تحتمل الصواب والخطأ