على بساط العاطفه العطشى
فى قلعة الأشواق أنتظر الشروق
لم تغمض جفنااى ولم يدخل جوفى زاد
وما هى إلا لحظات وأذهب لعملى حائراً كالمعتاد
شوقً عالق بى هل ذهب هناااك
سلمت للدموع زمام حزنى
مالى أنا تترنح بى الأيام
أحس بمراره اتجرعها
وأشعر بهذا الواقع الجاف يأكلنى من داخلى يحرقنى
وأنا أحاول أن أنسج لأشواقى رداء
هل تركنى وذهب هناااك
وها فى تلك اللحظات أجرجر أحباطى
وسأخرج وسأترك حرفى وأنصرف إلى وحدتى إلى ذاتى
مسترسلاً فى أغوارها
لقد عانيت اليوم ولا أعلم ماذا تكون باقى اللحظات
لم أعد قادر ألآن على تدقيق النظر للاشياء
سألتكم الذكرى والاطمئنان
و السطور الصارخة بصمت
ما أنا عن الحزن سائلة
فالحزن اراه في حرفك
رائع دوما
تحيتي لك سيدي
شكرا لمرورك الطيب
أسعدك الله
مع خالص تمنياتى
عَلَىْ وَسَائِدْ الْشَوْقْ أحْتَضِنُ صَرَخآتُ الإِنِتِطَآر
مَنَحَنِيْ أنْفَاسَ الْقَدرَ ,
يَزْرَعُنِيْ عَلَىْ دِفْءٍ يَسْرِيْ فِيْ شَرَايِيْنِيْ
هُنآ سَأغَفَّوْ إلَىْ أنْ أسْتَفِيْقَ عَلَىْ صَدْرِكْ ,
لِأَلْتَقِيَك فِيْ أحْلآمِيْ
إجَمَعُنيَ قَبْلَ أنْ يأَفِكَ بِـ إنْتِظَارِيْ
أُخْطِيْ خُطْوَتِينِ فَقَطْ لِكَيْ لآ يَتَلآشَىْ حُلُمِيْ ,
سَتَبْدَأُ نَبَضَاتِيْ بِالْتَسَارُعْ ,
أحِيْط خَصْرَ تَفْكِيْرِيْ وَ قُوْدِنيَ إلَىْ الْسَمَاءْ
وَ إنْ إسْتَطَعْت فَإلَىْ الْقَمَرْ ,
سَأُحِبُّك بِإحْسَاسٍ يُتَرْجِمُ تَفَاصِيْلَ الشَوقِ
, ضُمنيَ بِكِلْتَا يَدَاك
وَ لآ تَبْتَعِدُ ولآ تترَكُنَي وَحدَيْ.
الرَوَحْ // " حنون"
تَوَستُ الحَرَفَ وغَفِّوتُ ولا زِلِتَ….
فـ آهاتُ الشُوقَ تأفِكَ أضَلعكَ وأعلمَ أنهُ حالُ
لنَبضَاتِ الوَتَينْ
فَمَازلَ الأمَل وَالإنتظَآرَ قَائماً
تحَيتَي لكَ يآ بآذَخُ الحَرفْ
لكَ الإحتَرامَ.
ماأروعك وما أروع كلماتك وأحساسك الجميل
هنئت بما تحمل من روحٍ طيبةٍ ورائعة
وسمو نفسٍ راق لي ما كتبت
فما عساني اقول لك ايها الرائع
دوماً تسبح كلماتك في خلجان روحي
وتعتمر عبارات الثناء في مخيلتي
واحوم بكل جوارحي وجوانحي لأجتني من نثارك
عسلاً جنياً
تقبل حضوري المتواضع