ازرع نفسى ..
نبضة حائرة مُحتضرة
امام شحوب موت آخر كلماتك بالرحيل
ازرع نفسى ..
نبته ضعيفة .. وسط اصفرار صحراء وحدتى
بسمه مرغمه .. على وجه احزانى
اطوى الايام .. او تطوينى
فى صراعٍ
صراع ان اعود للحياه … بدونك
صراع ان اُطالع يوم جديد .. دون ان :
يشطرنى افتقادي لك نصفين
احدهما يخنق الآخر … ويخنقنى
أخطو بإصرار .. اُحاول عبور جسور النسيان
أتشاغل بأى شىء وكل شىء
عن اشياء ..
نقشتها انت يوما على كف عمرى
اُراوغ بكل ضوضاء الحياه
صمت بارد يحفره وجودك داخلى
كالمرض المزمن القاتل
اغوص فيمن حولى .. اتسمع قلوبهم
لأتجاهل نبضى المُغرق فى الألم
احتمى فى ظل كبريائى
من هجير رغبتى الجامحه … فى ان اراك …
مُردده مابدأ سريعا سيزوى سريعا
فلا تزوى سوى مُقاومتى ..
ولا يُؤوينى كبريائى الا لِيسوطنى
بتراجعه هو الآخر امام تعملق افتقادى لك …
افقد السيطرة بينما ارتدى
قناع تماسك
سئمت التظاهر بأن كل شىء على ما يرام
سئمت قطارك المُتجاهل
كل كوابح عتابى
كل محطات رجائى
سئمت ندائى الذى لا يصطدم الا بظهرك
وانت موغلٌ فى الرحيل
سئمت دوائرك المُفرغة فى حياتى
تتداخل .. تتقاطع .. تتباعد
لكنها ابدا مُفرغه
الا من أمل باهت
أمل احمق
فى عودة ….
لن اسمح بها .. لن ارضاها
فقط لو يكف هذا الامل عن النبض
لو يكف سؤالى متى اُشفى منك عن الإلحاح
ربما ..
ربما عندها
سيكون …
كل شىء حقا على ما يرام
نبضة حائرة مُحتضرة
امام شحوب موت آخر كلماتك بالرحيل
ازرع نفسى ..
نبته ضعيفة .. وسط اصفرار صحراء وحدتى
بسمه مرغمه .. على وجه احزانى
اطوى الايام .. او تطوينى
فى صراعٍ
صراع ان اعود للحياه … بدونك
صراع ان اُطالع يوم جديد .. دون ان :
يشطرنى افتقادي لك نصفين
احدهما يخنق الآخر … ويخنقنى
أخطو بإصرار .. اُحاول عبور جسور النسيان
أتشاغل بأى شىء وكل شىء
عن اشياء ..
نقشتها انت يوما على كف عمرى
اُراوغ بكل ضوضاء الحياه
صمت بارد يحفره وجودك داخلى
كالمرض المزمن القاتل
اغوص فيمن حولى .. اتسمع قلوبهم
لأتجاهل نبضى المُغرق فى الألم
احتمى فى ظل كبريائى
من هجير رغبتى الجامحه … فى ان اراك …
مُردده مابدأ سريعا سيزوى سريعا
فلا تزوى سوى مُقاومتى ..
ولا يُؤوينى كبريائى الا لِيسوطنى
بتراجعه هو الآخر امام تعملق افتقادى لك …
افقد السيطرة بينما ارتدى
قناع تماسك
سئمت التظاهر بأن كل شىء على ما يرام
سئمت قطارك المُتجاهل
كل كوابح عتابى
كل محطات رجائى
سئمت ندائى الذى لا يصطدم الا بظهرك
وانت موغلٌ فى الرحيل
سئمت دوائرك المُفرغة فى حياتى
تتداخل .. تتقاطع .. تتباعد
لكنها ابدا مُفرغه
الا من أمل باهت
أمل احمق
فى عودة ….
لن اسمح بها .. لن ارضاها
فقط لو يكف هذا الامل عن النبض
لو يكف سؤالى متى اُشفى منك عن الإلحاح
ربما ..
ربما عندها
سيكون …
كل شىء حقا على ما يرام
منقول
كاتبه هذا الشعر
تسمى هدى عبدالقادر
روعه
تقبل مروري
سلمت الانامل
تحياتي وشكري
ينقل للقسم الانسب
تحياتي وشكري
ينقل للقسم الانسب