تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » لماذا ندرس سيرة النبي الحلقه الثالثه والاخيرة

لماذا ندرس سيرة النبي الحلقه الثالثه والاخيرة 2024.


الاشراف

الرجاع الاطلاع على المشاركة رقم 9 بعد قراءة الموضوع

ضروري جدا

3-اعظم شخصيه في تاريخ البشريه
اذا لاحظنا فأن جميع العظماء في العالم تميزوا في مجال واحد فقط واشتهروا فيه فمثلا شكسبير في مجال الكتابه فقط نابليون في مجال العسكريا لكن في الميادين والمجالات الباقيه لا شيء غاندي في مجال السياسيه بلتير في مجال الفكر
الوحيد الذي جمع كل اشكال العظمه هو محمد صل الله عليه وسلم
عظيم وهو مسالم ومحارب عظيم في السلم والحرب عظيم وهو اب عظيم وهو زوج عظيم في اخلاقه ومن عظمته في اخلاقه يقال ما غضب رسول الله لنفسه قط ما ضرب ما انتقم رسول الله لنفسه قط ما ضرب رسول الله امرأة قط ما أخلف رسول الله وعد قط ما غدر رسول الله قط ما كذب رسول الله قط صل الله عليه وسلم
جاء الى رسول الله يوما عبد الله بن ابي السرح يعلن اسلامه وهو يبطن الغدر فقبل منه النبي فلما خرج قال لاصحابه صل الله عليه وسلم لماذا تركتوه يدخل علي قالوا هلا اومأت لنا بعينك يا رسول الله فقال رسول الله صل الله عليه وسلم ما كان لنبي ان تكون له خائنت الاعين صل الله عليه وسلم
عظيم في اخلاقه قبل البعثه وبعد البعثه كان يسمى الصادق الامين وبعد البعثه كان خلقه القران عظيم في رؤيته السياسيه حيث قال في معركه الخندق اليوم نخزوهم ولا يغزوننا رؤيته الواسعه عظيم في روحانيته عند ركوعه يقول خشع لك سمعي وبصري ومخي وعضمي وعصبي ويبكي ويبكي ويبكي وتقول له السيدة عائشه هون عليك يا رسول الله يقول افلا اكون عبدا شكورا عظيم في عفوه عن اعداءه يوم فتح مكه قال اذهبوا فأنتم الطلاقاء عظيم في زهده عندما يقول مالي وللدنيا وما للدنيا ومالي انما مثلي ومثل الدنيا كرجل مشي في يوم شديد الحر فاستضل بظل شجرة ثم راح وتركها عظيم في شجاعته عظيم مع الشباب يجمع الشباب ثم يقول لهم ارموا فان اباكم كان راميا ويقسم الشباب فريقين ويقول فريق يرمي وفريق يحمي نفسه بالدرع وينظم الى فريق منهم ويقول للفريق الاخر مالكم لا ترموا يقولون ما كان لنا ان نرمي وانت معهم فقال ارموا وانا معكم جميعا وياخذهم في صدره ويحضنهم عظيم في عيون اعدائه عاش معهم في مكه قبل البعثه 40 سنه وبعد البعثه 13 سنه لم يجدوا في شخصيته ولو عيب واحد
صل الله عليه وسلم صل الله عليه وسلم صل الله عليه وسلم


كلمة الاشراف واسف لوضعها في نص الموضوع

السلام عليكم
جزاك الله أختي الكريمة كل خير على المجهود
حقيقة فإن النبي صلى الله عليه وسلم فعلا كان ولا زال وسيظل عظيما في كل شيء .
لكن عبد الله بن أبي السرح لما جاء مسلما كان النبي صلى الله عليه وسلم قد عده ممن أهدر دمهم لشدة ما فعلوه مع الإسلام والمسلمين لكن عبد الله ما كان ينوي الغدر وقد جاء معه عثمان بن عفان رضي الله عنه يشفع عند النبي صلى الله عليه وسلم فأعرض النبي عليه الصلاة والسلام عنه مرارا ثم بايعه في النهاية وقال للصحابة رضي الله عنهم ::
(( أما كان فيكم رجل رشيد يقوم إلى هذا حيث رآني كففت يدي عن بيعته فيقتله فقالوا وما يدرينا يا رسول الله ما في نفسك هلا أومأت إلينا بعينك قال إنه لا ينبغي لنبي أن يكون له خائنة أعين ))
وفي غزوة الأحزاب نص الرواية والتي ذكرها الشيخ الألباني في السلسلة الصحيحة وعلق بتعليق لم أفهم مقصده بالضبط هل يصحح الرواية أم لا لكن الرواية ( اليوم نغزوهم ولا يغزونا )
وبالنسبة لدعائه صلى الله عليه وسلم في الركوع فقد ورد في صحيح مسلم كالتالي

« اللَّهُمَّ لَكَ رَكَعْتُ وَبِكَ آمَنْتُ وَلَكَ أَسْلَمْتُ خَشَعَ لَكَ سَمْعِى وَبَصَرِى وَمُخِّى وَعَظْمِى وَعَصَبِى »

وبالنسبة لطول قيامه صلى الله عليه وسلم فقد قال المغيرة رضي الله عنه (ُ قَامَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم حَتَّى تَوَرَّمَتْ قَدَمَاهُ فَقِيلَ لَهُ غَفَرَ اللَّهُ لَكَ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ قَالَ أَفَلاَ أَكُونُ عَبْدًا شَكُورًا.)

أما حديث اذهبوا فأنتم الطلقاء فقد قال الألباني عنه ضعيف ولست أعلم هل صححه غيره أم لا .

أما حديث مالي وللدنيا فنصه كالتالي كما ورد عند الإمام أحمد
(( ن بن عباس : ان رسول الله صلى الله عليه و سلم دخل عليه عمر وهو على حصير قد أثر في جنبه فقال يا نبي الله لو اتخذت فراشا أوثر من هذا فقال مالي وللدنيا ما مثلي ومثل الدنيا الا ****ب سار في يوم صائف فاستظل تحت شجرة ساعة من نهار ثم راح وتركها ))
تعليق شعيب الأرنؤوط : إسناده صحيح

أما تشجيعه لعبض المسلمين للرمي فهذا نص الرواية بفضل الله
(((
مَرَّ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم عَلَى نَفَرٍ مِنْ أَسْلَمَ يَنْتَضِلُونَ فَقَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم ارْمُوا بَنِي إِسْمَاعِيلَ فَإِنَّ أَبَاكُمْ كَانَ رَامِيًا ارْمُوا وَأَنَا مَعَ بَنِي فُلاَنٍ قَالَ فَأَمْسَكَ أَحَدُ

الْفَرِيقَيْنِ بِأَيْدِيهِمْ ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم مَا لَكُمْ لاَ تَرْمُونَ قَالُوا كَيْفَ نَرْمِي وَأَنْتَ مَعَهُمْ قَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم ارْمُوا فَأَنَا مَعَكُمْ كُلِّكُم )))
لكن لم أقرأ في الرواية أنه ضمهم صلى الله عليه وسلم إلى صدره

صلى الله عليه وسلم

فهذه الكلمة العظيمة من عائشة رضي الله عنها ترشدنا إلى أن أخلاقه عليه الصلاة والسلام هي اتباع القرآن ، وهي الاستقامة على ما في القرآن من أوامر ونواهي ، وهي التخلق بالأخلاق التي مدحها القرآن العظيم وأثنى على أهلها والبعد عن كل خلق ذمه القرآن.

قال ابن كثير رحمه الله في تفسيره: ومعنى هذا أنه صلى الله عليه وسلم صار امتثال القرآن أمراً ونهياً سجيةً له وخلقاً …. فمهما أمره القرآن فعله ومهما نهاه عنه تركه، هذا ما جبله الله عليه من الخُلق العظيم من الحياء والكرم والشجاعة والصفح والحلم وكل خُلقٍ جميل.أ.هـ

عن عطاء رضي الله عنه قال: قلت لعبد الله بن عمرو أخبرني عن صفة رسول الله صلى الله عليه وسلم في التوراة، قال: أجل والله إنه لموصوف في التوراة بصفته في القرآن يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِداً وَمُبَشِّراً وَنَذِيراً وحرزًا للأميين، أنت عبدي ورسولي، سميتك المتوكل، لا فظ ولا غليظ ولا صخاب في الأسواق ولا يدفع بالسيئة السيئة ولكن يعفو ويغفر، ولن يقبضه الله حتى يقيم به الملة العوجاء، بأن يقولوا لا إله إلا الله، ويفتح بها أعينًا عميًا وآذانًا صمًا وقلوبًا غلفًا – رواه البخارى………….

بارك الله فيكى زهره وامد الله فى عمريك
ان شاء الله فى ميزان حسناتيك

عن جُبير بن نُفَير قال: حججبت فدخلت على عائشة، فسألتها عن خلق رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت: كان خلق رسول الله صلى الله عليه وسلم القرآن…
عليه الصلاة والسلام…………بارك الله فيج يازهرة العراق وسدد خطاج لما يحب ويرضى
قال تعالى ( وانك لعلى خلق عظيم )
صلوات ربي وسلامه عليك يارسول الله .

بارك الله فيكي اختي الرائعة
وسدد خطاك
وجعل الجنة مثواك
اللهم آمين
ابدعتي يا رائعة متالقة
دمتي ..

الصلاة والسلام على رسولناالعظيم
بارك الله فيك
وجعله في ميزان حسناتك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.