"قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا هو مولانا وعلى الله فليتوكل المؤمنون" .. صدق الله العظيم،
تجلت تلك الكلمات العظيمة للخلق خلال الاحتجاجات الليبية الجارية التي تطالب برحيل الرئيس معمر القذافي، وذلك بعدما شاءت العناية الإلهية أن تنقذ أحد المتظاهرين من موت محقق من خلال المصحف الشريف .
وكان أحد الليبيين قد شارك المظاهرات التي تشهدها البلاد وهو حاملاً المصحف في يده وبينما هو مندمج في ترديد الهتافات انطلقت رصاصة باتجاهه وبديهياً أن تصيبه، ولكن شاء الله أن ينقذه بكلماته الطاهرة وبالفعل تصدى المصحف لتلك الرصاصة وكان بمثابة درعاً حامياً لتستقر في النهاية بداخله عند حد معين.
وهناك معجزة أخرى ظهرت جلية فمعروف أن قوة الرصاصة في الاختراق والمرور من بين الأشياء لايضاهيها شيء ولكن كما هو واضح أوقف المصحف الرصاصة عند حدود معينة جعلها تستقر حتى منتصفه ولم يتركها تمر حتى يحمي عبده الضعيف.
المصحف تصدى للرصاصة
سبحان الله
الثقب يبدو واضحاً
الرصاصة وقفت عند حد معين
الصفحات الخلفية لم تتأثر بشىء
سبحانك ربي ماأعظمك
أطــــياف
والله عيني دمعت والله
جزاكي الله الف الف الف خير على هذا النقل الجميل والرائع
احترت ماذا اسرد لكي
قال الله تعالى
انا نحن نزلنا الذكرى وانا له لحافظين
دمتي بخير
رائع جدا ولك الاجر عندالله انشاء الله
انا توني سجلت جديده مو عافه شنو اقول بس سبحان الله
جد القران خير حافظ بس للاسف حنا بعيدين عنو
بس يالله الله يكتب الاجر
انا نحن نزلنا الذكرى وانا له لحافظين