رام الله- – القدس كوم _ ذكرت صحيفة هآرتس العبرية، اليوم الخميس، أن استطلاعا للرأي أظهر أن 27 ٪ من الإسرائيليين يرجحون نشوب حرب مع إيران، خلال العام 2024، في حين أن 50٪ قالوا إنهم يتخوفون اومتخوفون جداً على مصير اسرائيل واستمرار وجودها إذا ما نشبت حرب كهذه.
وعقّبت الصحيفة على نتائج الاستطلاع الذي أجراه معهد ديالوغ بإدارة البرفسور كميل فوكسمن من جامعة تل أبيب في بداية الاسبوع، أن "في هذه المعطيات ما من شأنه ان يُفرح زعماء إيران وأن يُقلق رئيس حكومة اسرائيل بنيامين نتنياهو ووزير الجيش الاسرائيلي إيهود باراك الذي سبق وقال إن حربا مع ايران سيسقط فيها أقل من 500 قتيل".
واضافت "هآرتس" على ما يبدو فإن تطمينات نتنياهو وباراك لم تقنع الجمهور الإسرائيلي الذي يبدو خائفا ومرعوبا وأكثر تصديقا، لشمعون بيرس وبعض القادة الأمنيين الذين حذروا من نتائج كارثية لهذه الحرب.
وأشارت الصحيفة الى أنها المرة الاولى التي يتم فيها طرح سؤال عن وجود إسرائيل في استطلاعات الرأي العام، الامر الذي يعكس المخاوف التي تنتاب الشارع الاسرائيلي من احتمال نشوب حرب مع ايران وعواقب ذلك.
فلا يمكن ان نغطي الشمس بالغربال
تقتل الاطفال والرضع والشيوخ والنساء وشعب اعزل بأكمله ، ويهنئ بالك؟ مستحيل
مهما حاولوا اقناع انفسهم واقناع العالم انهم شعب الله المختار و ان فلسطين هي "ارضهم الموعودة"..! في قرارة انفسهم يدركون الحقيقة جيدا
هذا الكيان ظلم .. والظلم مآله الى زوال
يسلمو ايديك خيو على الطرح
انهم شعب مهزوز ومرعوب
فلا يمكن ان نغطي الشمس بالغربال
تقتل الاطفال والرضع والشيوخ والنساء وشعب اعزل بأكمله ، ويهنئ بالك؟ مستحيل
مهما حاولوا اقناع انفسهم واقناع العالم انهم شعب الله المختار و ان فلسطين هي "ارضهم الموعودة"..! في قرارة انفسهم يدركون الحقيقة جيدا
هذا الكيان ظلم .. والظلم مآله الى زوال
يسلمو ايديك خيو على الطرح
لم اسمع يوم من الايام ان هناك دولة تخاف ان تزال من الوجود
الى اسرائيل لانهم يعلمون جيدا وبداخلهم
انهم مزالون مزالون لانهم يدركون جيدا ان الارض ليس ارضهم
وان المكان ليس مكانهم
ويعلمون جيدا انه سيأتي يوم من الايام
وسيرحلون سيشردون
وهم الان واقسم بفضل اغبياء العرب باقون باقون
ياراقية عبوركِ دائما مايكون راقيا
لانكِ انتِ موطن هذا الرقى
انـرتِ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الفاضل مهند
لي رجاء خاص عندك وأرجو منك أن تستجيب له فضلا وليس أمرا
كلمة إسرائيل تعني سيدنا يعقوب عليه السلام
فلا ينبغي لنا أن ننسب أبناء القردة والخنازير لني الله يعقوب
أما نعتهم وإسمهم الحقيقي والذي يناسبهم هو الصهاينه وكيانهم المصطنع هو الكيان الصهيوني .
اما التشبيه الفعلي لهؤلاء الصهاينة وخوفهم فهو :
مثلهم مثل اللص السارق
الذي سرق شيئا وهو بطريقه عودته إلى مأمنه
فأي صوت أو ضوء حوله يميته خوفا وهلعا
لأنه يعتبر هذا الصوت أو الضوء جاء ليلقي عليه القبض متلبسا بسرقته
فغالبا ما يلجأ إلى تكميم الأفواه وحب الأضواء عنه بقمة الهمجيه
ويعلم أن ما سرقه ليس له وآجلا أم عاجلا سيظهر صاحبه ويسترده
ولا يناله من فعلته إلا الخزي والعار
وكل قوته وجبروته البادية على مظهره فقط ليغطي على جوهره الخائف المهزوم الغير واثق
وتقبل
إحترامي وتقديري
هي ليست بدولة ولم تكن كذلك يوما حتى لو كتب على الورق والخرائط انها دولة
تفتقد لاهم مقومات الدول الا وهو الشعب!
"فسيفساء شعوب مشردة" لا يمكن ان يصنع شعبا اصيلا تقوم على اساسه الدول
هي سرطان زُرع في ارض فلسطين بأيدي الغرب و تخاذل العرب
والنور نورك انت اخي الكريم