اختبار أرسل عمر بن هبيرة إلى إياس بن معاوية فأتاه فقال له : أتقرأ القرآن ؟ قال : نعم ، قال : أتفرض الفرائض ؟ قال : نعم ، قال : أتعرف من أيام العجم شيئا؟ قال : نعم ، قال : أتعرف من أيام العرب شيئا؟ قال : نعم أنا بها أعرف ، قال : أريد أن أستعين بك على عماى ، قال : إن في خلالا ثلاثا لا أصلح معها للعمل ، قال : وما هى؟ قال : أنا دميم كما ترى وأنا حديد وأنا عيي ، قال : أما دمامتك فإنى لا أريد أن أحاسن الناس بك ، وأما العي فإنى أراك تعبر عن نفسك ، وأما الحدة فإن السوط يقومك ، قم قد وليتك ، قال : فولانى وأعطانى مائة درهم فكانت أول ما تمولته
ليال متنوعة
ذكرت النساء عند الحجاج فقال : عندى أربع نسوة : هند بنت المهلب ، وهند بنت أسماء ابن خارجة، وأم الجلاس بنت عبد الرحمن بن أسيد، وأمة الله بنت عبد ألرحمن بن جرير. فأما ليلتي عند هند بنت المهلب فليلة فمى بين الفتيات يلعب ويلعبون ، وأما ليلتى عند هند بنت أسماء فليلة ملك بين الملوك ، وأما ليلتى عند أم ألجلاس فليلة أعرابى مع أعراب في حديثهم وأشعارهم ، وأما ليلتى عند أمة الله بنت عبد الرحمن فليلة عالم بين العلماء والفقهاء
هلا قلت
قيل : إن أبا بكر( رضي الله عنه ) رأى رجلا بيده ثوب ، فقال له : هو للبيع ؟ فقال الرجل : لا أصلحك الله ! فقال الصديق : هلاقلت: لا ، وأصلحك الله ، لئلا يشتبه الدعاء لي بالدعاء علي
أدرك قومك
يقال : إنه أقبل رجل على عمر بن الخطاب ( رضي الله عنه) فقال : ما اسمك ؟ فقال الرجل : شهاب بن حرقة . قال : من أين؟ قال : من أهل حرة النار . قال : وأين مسكنك ؟ قال : بذات لظى. فقال له (رضي الله عنه) : أدرك قومك فقد احترقوا فكان كما قال
ليال متنوعة
ذكرت النساء عند الحجاج فقال : عندى أربع نسوة : هند بنت المهلب ، وهند بنت أسماء ابن خارجة، وأم الجلاس بنت عبد الرحمن بن أسيد، وأمة الله بنت عبد ألرحمن بن جرير. فأما ليلتي عند هند بنت المهلب فليلة فمى بين الفتيات يلعب ويلعبون ، وأما ليلتى عند هند بنت أسماء فليلة ملك بين الملوك ، وأما ليلتى عند أم ألجلاس فليلة أعرابى مع أعراب في حديثهم وأشعارهم ، وأما ليلتى عند أمة الله بنت عبد الرحمن فليلة عالم بين العلماء والفقهاء
هلا قلت
قيل : إن أبا بكر( رضي الله عنه ) رأى رجلا بيده ثوب ، فقال له : هو للبيع ؟ فقال الرجل : لا أصلحك الله ! فقال الصديق : هلاقلت: لا ، وأصلحك الله ، لئلا يشتبه الدعاء لي بالدعاء علي
أدرك قومك
يقال : إنه أقبل رجل على عمر بن الخطاب ( رضي الله عنه) فقال : ما اسمك ؟ فقال الرجل : شهاب بن حرقة . قال : من أين؟ قال : من أهل حرة النار . قال : وأين مسكنك ؟ قال : بذات لظى. فقال له (رضي الله عنه) : أدرك قومك فقد احترقوا فكان كما قال
أبو عيسى ضربني
ونظر عمر (رضي الله عنه) إلى جارية له سوداء تبكي فقال : ما شانك ؟ قالت : ضربني ابنك أبو عيسى . قال : أو قد تكنّى بابي عيسى! علي به . فاحضروه ، فقال : ويحك ! أكان لعيسى أب فتكني به إ أتدري ما كنى العرب ! أبو سلمة ، أبو طلحة ، أبو حنظلة ، ثم أدبه
أنت طالق
حدثنا حرملة بن يحي قال : سمعت الشافعي وقد ساله رجل فقال: حلفت بالطلاق إن أكلتُ هذه الثمرة أو رميت بها . قال : تاكل نصفها وترمي نصفها
قبّحه الله
استعمل معاوية عاملا من قبيلة كلب ، فخطب يوما ، فذكر المجوس فقال : لعنهم الله ! ينكحون أمهاتهم ، والله لو أعطيت عشرة آلاف درهم ما نكحت أمي . فبلغ ذلك معاوية فقال : قبحه الله ! أترونه لوزادوه فعل ! وعزله
والله من وراء القصد،،، والله الموفق
بارك الله فيك على المجهود الجميل
وفقك الله دنيا وآخرة
وفقك الله دنيا وآخرة
بارك الله فيك
غلى الطرح الرائع
>>>>>>>>>>>>>>>>شكرا<<<<<<<<<<<<<<<<
جزاك الله كل خير