• ممرضته: حين يكون مريضاً أنت الوحيدة التي يحتاجها فعلاً إلى جانبه، فمهما كان الرجل صلباً في حياته اليومية تخور قواه النفسية خصوصاً أمام المرض ويصبح كالطفل الصغير الذي يعيش على الرعاية والاهتمام. اهتمّي لأدويته، تابعي حالته واسألي عنه بشكل دوريّ والأهمّ ألا تشعريه بالذنب أنّه مريض لأنّ ذلك سينطبع في قلبه إهانة يصعُب عليه تخطّيها.
• داعمته: في حال كان حبيبك يهوى الرسم مثلاً، لا تدعيه يترك الريشة من يده، حفّزيه على مواصلة أحلامه وهواياته ولا تثبّتي النظرية القائلة بأنانية الفتاة في الحبّ والتي تعمل على قطع علاقة حبيبها بالعالم الخارجي كي يكون وقته لها وحدها. شجّعيه على متابعة خططه وأظهري له أنّك دائماً إلى جانبه.
• معالجته النفسية: من المهمّ أن يشعر حبيبك أنّك الشخص الذي يستطيع أن يقصده حاملاً معه همومه. قد لا تتمكنين من حلّها له ولكن على الأقلّ يطمئنّ أنّ حبيبته أو زوجته هي السند له والشخص الذي يقف إلى جانبه ويدعمه ولو معنوياً. لا تكثري من اللوم والإيعاز. من المرعب أن يشعر المرء أنّه وحيداً في هذه الحياة فكوني رفيقة أيامه وليس فقط على درب الحبّ.
• مسلّيته: وسط انشغالات حبيبك الكثيرة كوني المسلّية له وصاحبة المشاريع الديناميكية التي تمدّه بالسعادة والمرح، لا تدعي دائماً الانشغال حجّةً كي تلتزمي المنزل، أبعديه من الملل بدلاً من ترسيخه في علاقتكما أكثر.
دبة نديرلو هاد الشي كامل بصح ما نلقاش للمثل لازم تهدر ي معاه و افهميه
لك ماعليك
لي مو موجودة أصلا
شكرا لك أختي على الطرح الراقي
خليه يسجل هنا حتى افهمه
نورتي دبه