للروائيه السعوديه المثيره للجدل((ساره العليوي))
ها هي تطرح جديدها:
((لعبة المرأة رجل))
لتثبت وبجدارة نجاحهاا للمره الثانيه على التوالي فها هي العليوي تفي بوعدها لكل القراء وتطرح جديدها الجريء والمثير و القوي في الاسواق لتثبت أنها لم تعتمد على نجاح الروايه الأولى سعوديات
التي نالت نصيبها من الانتشار و النجاح الإعلامي والعربي فقد حازت الروائية سارة العليوي على شهادة تكريم لمشاركتها في ندوة الروائيات السعوديات
بدعوة من القائمين في تونس.
نبذه عن الرواية
:
الناشر: فراديس للنشر والتوزيع تاريخ النشر: 30/01/2008
اللغة: عربي
الناشر:
استيقظ نايف من نومه على قبله تلاقها من مشاعل، أيقظته بها بعد نوم عميق وطويل، فقد قاربت الساعة إلى تمام السادسة مساءً، تمايلت أمامه بدلع صارخ يشف قميصها الوردي عن خبايا جسدها الحنطي، تتحدث إليه بهمس جذاب، تحثه على ضرورة الاستيقاظ والتهيئ لقضاء ما تبقى من اليوم في المرح والذهاب إلى مكان للسهر والاستمتاع، فنايف لم يبارح فراشه منذ زواجه بها، فقد أمضى أيامه الثلاث الأولى معها بين حيطان الجناح الفاخر، يقضي معها أسعد لحظات حياته، يمضي اليوم يستمع لصوتها وهي تغرد على مسامعه تارة وتحدثه بطريقة تذيبة كما قطعة السكر في كوب الشاي، لمس معها متعة لم يعشها من قبل، أرضت بدورها كل طموحاته ورغباته، أغوته بأنوثتها بالرغم من افتقارها لذات الجمال الطاغي الذي تمتلكه زوجته الأولى ابنة عمه، لم يكن هذا الأمر بمثابة حاجزاً أو عائقاً أو ذو سبب وجيه سجعله يضعها في مقارنة مع هند فقد كانت المقارنة ظالمة بين الاثنتين في الجمال وتقتصر فقط على متعته ولذته، وهنا ترجح كفة مشاعل بلا منازع
وبذالك تكون هذه الرواية ثاني اعمال هذيه الروائية التي لن نسطيع القول عنها الصاعده
لانها أثبتت نفسها من خلال عمليها لتتربع على عرش الروايه السعوديه من دون منافس
ملاحظة:
هذه الرواية ممنوعه من دخول المملكة كاسابقتها سعوديات
أتمنى انت تعجبكم الرواية