يامن تدعين أنك امرأة ثوريه..
تتمرد على الرجال..
امرأه ترسم وشم الحرب البربريه..
على ذراعها قرب أحد حصونها المحال
وتربط سيفها على خصرها..
وخنجرها مثبت بزندها.. أستعداداً للقتال
أسمعينى وأنصتى جيداً.. يا أميرة الحروب
انا مشتاق لقمع ثورتك..
فكم تدربت على أخماد ثورات النساء
وكم أججت نيران حبى ثورات.. وثورات.. وثورات
محبوبتى… النساء خلقن للأهات…
فأرسمى وشمى قريباً من قلادتك
وضمى عشقى ألى حصونك.
.فستقرأين أسمى مدون على بابك
وسيفى مغمد بين أحضانك..
وخنجرى مدفون بين بحيره العطش و أهدابك
فالنساء عزيزتى..خلقن من ضلوع الرجال..
وأنا أستنشق وأذوب بين أجزاء عطرك المحال
يامن تدعين أن قلبك حصن منيع
قلعه محصنة ضد الحب
أنتبهى فقد جائك خازن الأسرار.. أحذرى فإنه قائد مغوار..
مدرب على أقتحام أعتى الأبواب والأسوار
سلمى له قلبك.. أقتربى منه
فأنه لا محاله مقتحم بابك.. مدافعه صوبها نحو أسوارك
وإنت أميرتى.. أسيرتى .. محبوبتى
وأنا مليكك.. رهن أمرك… دفين حلمك
تعالى ألي.. ألى دفئك.. أجيج حضنك
وأتركى العناد.. فليس فى الحب عناد
فأنك لا تستطيعين عنى الأبتعاد
فالحب وصولك الى أحضانى.. العيش فى وجدانى
لمس خلجاتى.. همس أسرارى.. ذوبانك بين أضلاعى
ألتصاقك بجميع نبضاتى.. توحدك مع أفكارى وبيوت أشعارى
أميرتى دون مقاومة.. تعالى
أو نددى أصرخى.. قاومى
أشجبى.. وأعلنى الثورة.. فأنك غداً ستسلمى
لقلب .. مقتحم كل ثورات النساء
***
رحال يبحر عكس التيار… ألى مدن عينيك
نزار المصري
وأفضل الذكر*** لا إله إلا الله
غير كل الرجال انت…تخليت عن العناد واستسلمت… رفعت رايتي البيضاء امام اجتياحك للقلب…..خذني اليك مع وعد بالحب والدفء والعشق….اسيرتك انا !معشوقتك انا!اميري انت!……. تحياتي حبيبه | ||
اغمسيه بين سنادينك ..
هذا معقله ..هذا مسكنه ..
فقط دعيه يستنشق من رحيقك..
اقلبي تواريخ الفصول راسا على عقب ..
اجعلي كل الازمان ازمان ربيعيه..
دعيه يستنشق من رحيقك ..
فليس من الاجدى هذا التعنت ..
فلكل زمن رجاله ولكل عناد منتهائه..
جميل جدا تناغمك المتدرج حسب ابجديات الكلمة ..
تقبل مني فائق احترامي لسيادتك..
تتمرد على الرجال..
امرأه ترسم وشم الحرب البربريه..
على ذراعها قرب أحد حصونها المحال
وتربط سيفها على خصرها..
وخنجرها مثبت بزندها.. أستعداداً للقتال
أسمعينى وأنصتى جيداً.. يا أميرة الحروب
انا مشتاق لقمع ثورتك..
فكم تدربت على أخماد ثورات النساء
وكم أججت نيران حبى ثورات.. وثورات.. وثورات
محبوبتى… النساء خلقن للأهات…
فأرسمى وشمى قريباً من قلادتك
وضمى عشقى ألى حصونك.
.فستقرأين أسمى مدون على بابك
وسيفى مغمد بين أحضانك..
وخنجرى مدفون بين بحيره العطش و أهدابك
فالنساء عزيزتى..خلقن من ضلوع الرجال..
وأنا أستنشق وأذوب بين أجزاء عطرك المحال
قلعه محصنة ضد الحب
أنتبهى فقد جائك خازن الأسرار.. أحذرى فإنه قائد مغوار..
مدرب على أقتحام أعتى الأبواب والأسوار
سلمى له قلبك.. أقتربى منه
فأنه لا محاله مقتحم بابك.. مدافعه صوبها نحو أسوارك
وأنا مليكك.. رهن أمرك… دفين حلمك
تعالى ألي.. ألى دفئك.. أجيج حضنك
وأتركى العناد.. فليس فى الحب عناد
فأنك لا تستطيعين عنى الأبتعاد
فالحب وصولك الى أحضانى.. العيش فى وجدانى
لمس خلجاتى.. همس أسرارى.. ذوبانك بين أضلاعى
ألتصاقك بجميع نبضاتى.. توحدك مع أفكارى وبيوت أشعارى
أميرتى دون مقاومة.. تعالى
أو نددى أصرخى.. قاومى
أشجبى.. وأعلنى الثورة.. فأنك غداً ستسلمى
لقلب .. مقتحم كل ثورات النساء
وكنت أنت تحت وطأة تأثير عطري
ماكنت لأصدق ان لعيناي آثار سحريه
أسرت فؤادك دون نظرة مني
او انني امتلك من شهد الجاذبيه
تجعلك تتمنى السُكر من رحيق زهري
انا ياأنت لست فقط امرأه ثوريه
انا زلزال وعواصف رعديه
اكنت تعتقد بأنني أغفل عن
سماع نداأتك القلبيه
او أنك تعتقد انني لست أعلم
بأحلامك الورديه
أنا يا أنت
ملكة أحاسيسي وحصوني حقا أبيه
لكني مع هذا
أضعف من جناح فراشة عفويه
او حتى انني أضعف من وردة
تحتمي بأشواكها القويه
فضعفي سببه الحنين الى تلك الليالي المنسيه
وقتها لم يكن في دنياك سوى
أحاسيسي وقلبي وكلماتي الرومنسيه
والان
حتى كلماتك غيرت تجاهها
وأبحرت الى غير عيوني
madu
……………………………………….
استازي الغالي
دائما تخوني مفرداتي أمام روعة كلماتك
يسلم قلبك وقلمك
تلميذتك
madu