تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » يامن كنت الداء لجراحي وحزني

يامن كنت الداء لجراحي وحزني 2024.

سكنت همساتك فؤادي فكانت الداء لجراحي وحزني…وسكن الحب ذاتي فرواها بندى الكلماتِ …وفررت لعينيك من اشتياقي وحنيني للحظات الحب الدافئة …لحظات بحثت عنها بين طيات الزمن وفي صفحاتِ كتاب الحياة …فرحلت لزمنك الحنون الدافىء بعيداً عن ليل الشتاء البارد …وتيقنت من صدق حبك وهمساتك التي عزفت ألحانها على أوتار فؤادي في ليلة دافئة والنجوم تتلألأ والبدر مكتمل في السماء ينير دروبنا …وحروفٍ نقشناها في كتاب الحياةِ يروي لحظة حب شعر بها كلانا

فتشابكت الايدي وتعاهدت القلوب على الوفاء في ليلة مقمرةٍ

التقينا بها …وكان لقاء العمر الذي جمعنا من زمن النفاق ودارت بنا الايام لنلتقي في زمن الحب والوفاء …وحين تغيب عني عيناك ابحث عنها بين الزهور والياسمين ووجوه المحبين…وتداعبني لمسات يديك فاشعر برقةِ الزهورالملساء على وجهي ويدي

وحين أغمض عيني تنتابني رجفةَ شديدة فتأخذ يدي ونركض في بستان الحياة على وريقات العشب الاخضر الأملس وضياء الشمس في كل مكان …فيكون ضياء الأمل كضياء الشمس…ولقاء العمر كضياء الأمل في لحظة يأس

فتشابكت الايدي وتعاهدت القلوب على الوفاء في ليلة مقمرةٍ

التقينا بها …وكان لقاء العمر الذي جمعنا من زمن النفاق ودارت بنا الايام لنلتقي في زمن الحب والوفاء …وحين تغيب عني عيناك ابحث عنها بين الزهور والياسمين ووجوه المحبين…وتداعبني لمسات يديك فاشعر برقةِ الزهورالملساء على وجهي ويدي

يسلمووووووووووووووووووو
تقبلى مرورى
دمت بود شهد

انجل

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.