تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » مشترك في دورة الخشوع في الصلاة (أحمد فتااح)

مشترك في دورة الخشوع في الصلاة (أحمد فتااح) 2024.

( مشترك في دورة الخشوع في الصلاة

الاسم احمد فتااح

حط دا في التوقيع

رابط التحميل

http://arabsh.com/flashs/0e3f424c63fa/movie1-swf.html

في حفظ الله ورعايته

حاجتنا الى الخشوع فى الصلاه ( الحلقه الاولى )

اقرأ الموضوع وحمل الفيديو

والواجب النظري تحله هنا

وتأكد على قيامك بالواجب العملي برضو هنا

اعمل دا اليوم عشان في حلقة جديده نازلة بكرة

مواعيد الحلقات : السبت – الاتنين – الاربعاء
انا قلت ابدأ معاكم اليوم بدل من امبارح بس بعد كده هنمشي ع الايام المحدده

اهم حاجه ان الواجب يتعمل قبل ما الحلقه الجديده تنزل

في حفظ الله ورعايته


الفرق بين صلاة الخاشع وغيره ، فالذي يعيش حال من أحوال أهل الجنة بالخشوع في صلاته ؛ يأخذ نفس الوقت ، ويؤدي نفس الحركات التي يُؤديها غير الخاشع .. ولكن الفرق بينهما هو حضور القلبألا تستطيع أن تُحضر قلبك لمدة عشر دقائق فقط ؟! .. لا تُفكر في الدنيا 10 دقائق ؛ ثم إذا سلمت من الصلاة فكر في الدنيا حتى الصباح .. نحن نُصلي في اليوم 5 صلوات؛ لو فرضنا أن كل صلاة تأخذ 5 أو 10 دقائق .. فالصلوات الخمس تستغرق من وقتك أقل من ساعة في اليوم ، . يعني : أقل من ساعة لله ؛ وسيكون أمامك أكثر من ثلاث وعشرين ساعة كي تفكر في الدنيا كما تشاء فيما أباحه الله عز وجل ..

(الرحمن – الرحيم)

معنى الاسمين في حق الله تعالى:
الاسمان مشتقان من الرحمة و"الرحمن" أشدّ مبالغة من "الرحيم" ولكن مالفرق بينهما؟

الأول: أن اسم "الرحمن" هو ذو الرحمة الشاملة لجميع الخلائق قي الدنيا وللمؤمنين في الآخرة، و"الرحيم" هو ذو الرحمة للمؤمنين يوم القيامة، واستدلوا بقوله تعالى: (ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ الرَّحْمَنُ)، وقوله: (الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى)، فذكر الاستواء باسمه "الرحمن" ليعم جميع خلقه برحمته فكما أن العرش يعم جميع مخلوقاته فرحمته تتسع لجميع المخلوقات.
وقال: (وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا )، فخص المؤمنين باسم "الرحيم" ولكن يشكل عليه قوله تعالى: (إِنَّ اللّهَ بِالنَّاسِ لَرَؤُوفٌ رَّحِيمٌ).

الثاني: هو أن "الرحمن" دال على صفة ذاتية و"الرحيم" دال على صفة فعلية.
فالأول دال على أن الرحمة صفته، والثاني دال على أنه يرحم خلقه برحمته، وإذا أردت فهم هذا فتأمل قوله: (وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا ) وقوله: (إِنَّهُ بِهِمْ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ) ولم يجيء قط "رحمن بهم" فعلم أن "رحمن" هو الموصوف بالرحمة، و"رحيم" هو الراحم برحمته،

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.