ﻣـــﺮﺿﺖ ﺇﺣـــﺪﻯ ﺑـــﻨﺎﺕ ﺍﻷﻣـــﺮﺍﺀ
ﻓـــﻲ ﻋـــﻬﺪ ﺍﻟــــﻄﺒﻴﺐ ﺍﻟـــﻤﺴﻠﻢ
ﺍﺑــــﻦ ﺳــــﻴﻨﺎ
ﻓـــﻨﻮﺩﻱ ﻋـــﻠﻴﻪ ﻟــــﻌﻼﺟﻬﺂ
ﺩﺧــﻞ ﺍﺑـــﻦ ﺳـــﻴﻨﺎ ﻋـــﻠﻰ
ﺍﻟـــﻤﺮﻳﻀﻪ ﻭﺑـــﻌﺪ ﻓــﺤﺼﻬـﺎ ﻟـــﻢ
ﻳـــﺠﺪ ﻓــﻲ ﻇـــﺎﻫﺮ ﺟـــﺴﺪﻫﺎ ﻋـــﻠﺔ
ﻓـــﺄﻣﺴﻚ ﻧـــﺒﻀﻬﺂ ﻭﺭﺍﺡ ﻳــﺮﺩﺩ
ﻋـــﻠﻰ ﻣـــﺴﺎﻣﻌﻬﺂ ﺃﺳـــﻤﺎﺀ ﻣـــﻨﺎﻃﻖ
ﻭﺃﺣــﻴﺎﺀ ﺍﻟـــﻤﺪﻳﻨﺔ، ﻭﻋـــﻨﺪﻣﺎ ﻭﺻـــﻞ
. . ﺇﻟـــﻰ ﺍﺳـــﻢ ﺣـــﻲ ﻣــﻌﻴﻦ ﺯﺍﺩ
ﻧـــﺒﻀﻬﺎ ﻭﺿــﺮﺑﺎﺕ ﻗـــﻠﺒﻬﺂ
ﺭﺩﺩ ﺍﺑـــﻦ ﺳـــﻴﻨﺎ ﺃﺳــﻤﺎﺀ ﺑـــﻴﻮﺕ
ﺍﻟـــﺤﻲ ﻋــﻠﻰ ﺍﻟـــﻤﺮﻳﻀﻪ ﻓـــﺰﺍﺩ
ﻧـــﺒﻀﻬﺎ ﻋـــﻨﺪ ﺫﻛـــﺮ ﺍﺳـــﻢ ﺑـــﻴﺖ
ﺃﺳـــﺮﺓ
ﺑــﻌﻴﻨﻬﺎ، ﻋـــﻨﺪﻫﺎ ﺃﺧـــﺬ ﺍﻟـــﻄﺒﻴﺐ
ﺍﻟـــﺤﺎﺫﻕ ﻳـــﺮﺩﺩ ﺃﺳـــﻤﺎﺀ ﻣـــﻦ
ﻳـــﺴﻜﻨﻮﻥ ﺫﻟـــﻚ ﺍﻟـــﺒﻴﺖ ﺣـــﺘﻰ
ﻭﺻـــﻞ ﺇﻟـــﻰ
. ﺍﺳـــﻢ ﻣـــﻌﻴﻦ ﻣـــﻦ ﻓــﺘﻴﺎﻥ
ﺍﻷﺳـــﺮﺓ . . ﻓــﺈﺫﺍ ﺑـــﻘﻠﺐ
ﺍﻟـــﻤﺮﻳﻀﻪ ﻳـــﺪﻕ ﺑـــﺴﺮﻋﺔ ﻭﻳـــﺰﺩﺍﺩ
ﻧـــﺒﻀﻬﺎ ﺯﻳـــﺎﺩﺓ ﻣــﻠﺤﻮﻇﺔ
! ! ﻋــﻨﺪﻫﺎ ﺻـــﺎﺡ ﺍﺑـــﻦ ﺳـــﻴﻨﺎ
ﻭﻗـــﺎﻝ : ﺯﻭﺟـــﻮﺍ ﺍﺑـــﻨﺘﻜﻢ ﻣـــﻦ
ﺫﺍﻟـــﻚ ﺍﻟـــﻔﺘﻰ ﻓـــﻬﻮ ﻋـــﻼﺟﻬـﺎ
ﺍﻟﻠﻪ ﻛﻢ ﻟﻠﺤﺐ ﻣﻦ ﺿﺤﺎﻳﺎ ﻭﻛﻢ ﻟﻪ ﻣﻦ
ﺍﻣﺮﺍﺽ ﻭﺍﺳﻘﺎﺍﺍﻡ ﻟﻴﺲ ﻟﻬﺎ ﺩﻭﺍﺀ ﺍﻻ
ﺍﻟﻮﺻﺎﻝ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻤﺤﺒﻴﻦ
ﻣﺎﺭﺃﻳﻜﻢ ﺑﻬﺬﻩ ﺍﻟﻘﺼﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺍﻋﺠﺒﺘﻨﻲ
ﻓﺎﺣﺒﺒﺖ ﺍﻥ ﺍﻧﻘﻠﻬﺎ ﻟﻜﻢ ﻳﺎﻣﻌﺸﺮ ﺍﻟﻌﺸﺎﻕ
ﻭﻣﺎ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻘﺼﺔ ﺍﻻﻣﺼﺪﺍﻗﺎ ﻟﻘﺼﺔ
ﺍﻻﺻﻤﻌﻲ ﻣﻊ ﺍﻟﻔﺘﻰ ﺍﻟﻌﺎﺷﻖ ﺍﻟﺘﻲ ﻫﺬﻩ
ﻫﻲ ﻗﺼﺘﺔ :
ﺣﻜﻰ ﺍﻷﺻﻤﻌﻲ ﻗﺎﻝ ﺑﻴﻨﻤﺎ ﻛﻨﺖ ﺍﺳﻴﺮ ﻓﻲ
ﺑﺎﺩﻳﺔ ﺍﻟﺤﺠﺎﺯ ﺇﺫ ﻣﺮﺭﺕ ﺑﺤﺠﺮ ﻛﺘﺐ ﻋﻠﻴﻪ
ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺒﻴﺖ
ﻳﺎ ﻣﻌﺸﺮ ﺍﻟﻌﺸﺎﻕ ﺑﺎﻟﻠﻪ ﺧﺒﺮﻭﻧﻲ
ﺍﺫﺍ ﺣﻞ ﻋﺸﻖ ﺑﺎﻟﻔﺘﻰ ﻛﻴﻒ ﻳﺼﻨﻊ
ﻓﻜﺘﺐ ﺍﻷﺻﻤﻌﻲ ﺗﺤﺖ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﺒﻴﺖ
ﻳﺪﺍﺭﻱ ﻫﻮﺍﻩ ﺛﻢ ﻳﻜﺘﻢ ﺳﺮﻩ
ﻭﻳﺨﺸﻊ ﻓﻲ ﻛﻞ ﺍﻷﻣﻮﺭ ﻭﻳﺨﻀﻊ
ﺛﻢ ﻋﺎﺩ ﻓﻲ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﺘﺎﻟﻲ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ
ﻧﻔﺴﻪ ﻓﻮﺟﺪ ﺗﺤﺖ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﺍﻟﺬﻱ ﻛﺘﺒﻪ ﻫﺬﺍ
ﺍﻟﺒﻴﺖ
ﻭﻛﻴﻒ ﻳﺪﺍﺭﻱ ﻭﺍﻟﻬﻮﻯ ﻗﺎﺗﻞ ﺍﻟﻔﺘﻰ
ﻭﻓﻲ ﻛﻞ ﻳﻮﻡ ﻗﻠﺒﻪ ﻳﺘﻘﻄﻊ
ﻓﻜﺘﺐ ﺍﻻﺻﻤﻌﻲ ﺗﺤﺖ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﺒﻴﺖ
ﺇﺫ ﻟﻢ ﻳﺠﺪ ﺻﺒﺮﺍً ﻟﻜﺘﻤﺎﻥ ﺳﺮﻩ
ﻓﻠﻴﺲ ﻟﻪ ﺷﻴﺊ ﺳﻮﻯ ﺍﻟﻤﻮﺕ ﻳﻨﻔﻊ
ﻗﺎﻝ ﺍﻷﺻﻤﻌﻲ ﻓﻌﺪﺕ ﻓﻲ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﺜﺎﻟﺚ
ﺍﻟﻰ ﺍﻟﺼﺨﺮﺓ ﻓﻮﺟﺪﺕ ﺷﺎﺑﺎ ﻣﻠﻘﻰ ﺗﺤﺖ
ﺫﻟﻚ ﻭﻗﺪ ﻓﺎﺭﻕ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﻭﻗﺪ ﻛﺘﺐ ﻓﻲ
ﺭﻗﻌﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﻠﺪ ﻫﺬﻳﻦ ﺍﻟﺒﻴﺘﻴﻦ
ﺳﻤﻌﻨﺎ ﻭﺃﻃﻌﻨﺎ ﺛﻢ ﻣﺘﻨﺎ ﻓﺒﻠﻐﻮﺍ
ﺳﻼﻣﻲ ﺍﻟﻰ ﻣﻦ ﻛﺎﻥ ﻟﻠﻮﺻﻞ ﻳﻤﻨﻊ
ﻫﻨﻴﺌﺎً ﻷﺭﺑﺎﺏ ﺍﻟﻨﻌﻴﻢ ﻧﻌﻴﻤﻬـﻢ
ﻭﻟﻠﻌﺎﺷﻖ ﺍﻟﻤﺴﻜﻴﻦ ﻣﺎ ﻳﺘﺠﺮﻉ
ﻓـــﻲ ﻋـــﻬﺪ ﺍﻟــــﻄﺒﻴﺐ ﺍﻟـــﻤﺴﻠﻢ
ﺍﺑــــﻦ ﺳــــﻴﻨﺎ
ﻓـــﻨﻮﺩﻱ ﻋـــﻠﻴﻪ ﻟــــﻌﻼﺟﻬﺂ
ﺩﺧــﻞ ﺍﺑـــﻦ ﺳـــﻴﻨﺎ ﻋـــﻠﻰ
ﺍﻟـــﻤﺮﻳﻀﻪ ﻭﺑـــﻌﺪ ﻓــﺤﺼﻬـﺎ ﻟـــﻢ
ﻳـــﺠﺪ ﻓــﻲ ﻇـــﺎﻫﺮ ﺟـــﺴﺪﻫﺎ ﻋـــﻠﺔ
ﻓـــﺄﻣﺴﻚ ﻧـــﺒﻀﻬﺂ ﻭﺭﺍﺡ ﻳــﺮﺩﺩ
ﻋـــﻠﻰ ﻣـــﺴﺎﻣﻌﻬﺂ ﺃﺳـــﻤﺎﺀ ﻣـــﻨﺎﻃﻖ
ﻭﺃﺣــﻴﺎﺀ ﺍﻟـــﻤﺪﻳﻨﺔ، ﻭﻋـــﻨﺪﻣﺎ ﻭﺻـــﻞ
. . ﺇﻟـــﻰ ﺍﺳـــﻢ ﺣـــﻲ ﻣــﻌﻴﻦ ﺯﺍﺩ
ﻧـــﺒﻀﻬﺎ ﻭﺿــﺮﺑﺎﺕ ﻗـــﻠﺒﻬﺂ
ﺭﺩﺩ ﺍﺑـــﻦ ﺳـــﻴﻨﺎ ﺃﺳــﻤﺎﺀ ﺑـــﻴﻮﺕ
ﺍﻟـــﺤﻲ ﻋــﻠﻰ ﺍﻟـــﻤﺮﻳﻀﻪ ﻓـــﺰﺍﺩ
ﻧـــﺒﻀﻬﺎ ﻋـــﻨﺪ ﺫﻛـــﺮ ﺍﺳـــﻢ ﺑـــﻴﺖ
ﺃﺳـــﺮﺓ
ﺑــﻌﻴﻨﻬﺎ، ﻋـــﻨﺪﻫﺎ ﺃﺧـــﺬ ﺍﻟـــﻄﺒﻴﺐ
ﺍﻟـــﺤﺎﺫﻕ ﻳـــﺮﺩﺩ ﺃﺳـــﻤﺎﺀ ﻣـــﻦ
ﻳـــﺴﻜﻨﻮﻥ ﺫﻟـــﻚ ﺍﻟـــﺒﻴﺖ ﺣـــﺘﻰ
ﻭﺻـــﻞ ﺇﻟـــﻰ
. ﺍﺳـــﻢ ﻣـــﻌﻴﻦ ﻣـــﻦ ﻓــﺘﻴﺎﻥ
ﺍﻷﺳـــﺮﺓ . . ﻓــﺈﺫﺍ ﺑـــﻘﻠﺐ
ﺍﻟـــﻤﺮﻳﻀﻪ ﻳـــﺪﻕ ﺑـــﺴﺮﻋﺔ ﻭﻳـــﺰﺩﺍﺩ
ﻧـــﺒﻀﻬﺎ ﺯﻳـــﺎﺩﺓ ﻣــﻠﺤﻮﻇﺔ
! ! ﻋــﻨﺪﻫﺎ ﺻـــﺎﺡ ﺍﺑـــﻦ ﺳـــﻴﻨﺎ
ﻭﻗـــﺎﻝ : ﺯﻭﺟـــﻮﺍ ﺍﺑـــﻨﺘﻜﻢ ﻣـــﻦ
ﺫﺍﻟـــﻚ ﺍﻟـــﻔﺘﻰ ﻓـــﻬﻮ ﻋـــﻼﺟﻬـﺎ
ﺍﻟﻠﻪ ﻛﻢ ﻟﻠﺤﺐ ﻣﻦ ﺿﺤﺎﻳﺎ ﻭﻛﻢ ﻟﻪ ﻣﻦ
ﺍﻣﺮﺍﺽ ﻭﺍﺳﻘﺎﺍﺍﻡ ﻟﻴﺲ ﻟﻬﺎ ﺩﻭﺍﺀ ﺍﻻ
ﺍﻟﻮﺻﺎﻝ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻤﺤﺒﻴﻦ
ﻣﺎﺭﺃﻳﻜﻢ ﺑﻬﺬﻩ ﺍﻟﻘﺼﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺍﻋﺠﺒﺘﻨﻲ
ﻓﺎﺣﺒﺒﺖ ﺍﻥ ﺍﻧﻘﻠﻬﺎ ﻟﻜﻢ ﻳﺎﻣﻌﺸﺮ ﺍﻟﻌﺸﺎﻕ
ﻭﻣﺎ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻘﺼﺔ ﺍﻻﻣﺼﺪﺍﻗﺎ ﻟﻘﺼﺔ
ﺍﻻﺻﻤﻌﻲ ﻣﻊ ﺍﻟﻔﺘﻰ ﺍﻟﻌﺎﺷﻖ ﺍﻟﺘﻲ ﻫﺬﻩ
ﻫﻲ ﻗﺼﺘﺔ :
ﺣﻜﻰ ﺍﻷﺻﻤﻌﻲ ﻗﺎﻝ ﺑﻴﻨﻤﺎ ﻛﻨﺖ ﺍﺳﻴﺮ ﻓﻲ
ﺑﺎﺩﻳﺔ ﺍﻟﺤﺠﺎﺯ ﺇﺫ ﻣﺮﺭﺕ ﺑﺤﺠﺮ ﻛﺘﺐ ﻋﻠﻴﻪ
ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺒﻴﺖ
ﻳﺎ ﻣﻌﺸﺮ ﺍﻟﻌﺸﺎﻕ ﺑﺎﻟﻠﻪ ﺧﺒﺮﻭﻧﻲ
ﺍﺫﺍ ﺣﻞ ﻋﺸﻖ ﺑﺎﻟﻔﺘﻰ ﻛﻴﻒ ﻳﺼﻨﻊ
ﻓﻜﺘﺐ ﺍﻷﺻﻤﻌﻲ ﺗﺤﺖ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﺒﻴﺖ
ﻳﺪﺍﺭﻱ ﻫﻮﺍﻩ ﺛﻢ ﻳﻜﺘﻢ ﺳﺮﻩ
ﻭﻳﺨﺸﻊ ﻓﻲ ﻛﻞ ﺍﻷﻣﻮﺭ ﻭﻳﺨﻀﻊ
ﺛﻢ ﻋﺎﺩ ﻓﻲ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﺘﺎﻟﻲ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ
ﻧﻔﺴﻪ ﻓﻮﺟﺪ ﺗﺤﺖ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﺍﻟﺬﻱ ﻛﺘﺒﻪ ﻫﺬﺍ
ﺍﻟﺒﻴﺖ
ﻭﻛﻴﻒ ﻳﺪﺍﺭﻱ ﻭﺍﻟﻬﻮﻯ ﻗﺎﺗﻞ ﺍﻟﻔﺘﻰ
ﻭﻓﻲ ﻛﻞ ﻳﻮﻡ ﻗﻠﺒﻪ ﻳﺘﻘﻄﻊ
ﻓﻜﺘﺐ ﺍﻻﺻﻤﻌﻲ ﺗﺤﺖ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﺒﻴﺖ
ﺇﺫ ﻟﻢ ﻳﺠﺪ ﺻﺒﺮﺍً ﻟﻜﺘﻤﺎﻥ ﺳﺮﻩ
ﻓﻠﻴﺲ ﻟﻪ ﺷﻴﺊ ﺳﻮﻯ ﺍﻟﻤﻮﺕ ﻳﻨﻔﻊ
ﻗﺎﻝ ﺍﻷﺻﻤﻌﻲ ﻓﻌﺪﺕ ﻓﻲ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﺜﺎﻟﺚ
ﺍﻟﻰ ﺍﻟﺼﺨﺮﺓ ﻓﻮﺟﺪﺕ ﺷﺎﺑﺎ ﻣﻠﻘﻰ ﺗﺤﺖ
ﺫﻟﻚ ﻭﻗﺪ ﻓﺎﺭﻕ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﻭﻗﺪ ﻛﺘﺐ ﻓﻲ
ﺭﻗﻌﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﻠﺪ ﻫﺬﻳﻦ ﺍﻟﺒﻴﺘﻴﻦ
ﺳﻤﻌﻨﺎ ﻭﺃﻃﻌﻨﺎ ﺛﻢ ﻣﺘﻨﺎ ﻓﺒﻠﻐﻮﺍ
ﺳﻼﻣﻲ ﺍﻟﻰ ﻣﻦ ﻛﺎﻥ ﻟﻠﻮﺻﻞ ﻳﻤﻨﻊ
ﻫﻨﻴﺌﺎً ﻷﺭﺑﺎﺏ ﺍﻟﻨﻌﻴﻢ ﻧﻌﻴﻤﻬـﻢ
ﻭﻟﻠﻌﺎﺷﻖ ﺍﻟﻤﺴﻜﻴﻦ ﻣﺎ ﻳﺘﺠﺮﻉ
قصه رائعه وهي بالفعل كذلك
يعطيك العافيه
مودتي
يعطيك العافيه
مودتي