تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » وقاحة السياسة الإيرانية

وقاحة السياسة الإيرانية 2024.

لفت انتباهي هذا الخبر المتضمن إعلان المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية رامين مهمانبرست الثلاثاء عن رفض بلاده للتدخلات البريطانية والأمريكية في شئونها الداخلية.

سبحان الله لست أدري متى يترك الانسان الاحادية والنظرة بعين واحده فإيران تبيح لنفسها ما تحرمه على غيرها فتدس انفها في البحرين محرضة فئة معينة مستغلة التماثل في المذهب لتوقد النيران في هذا البلد المسالم الذي عاش مئات السنين في وئام وسلام بين كل أطيافه المذهبية

ولا تكتفي بذلك بل تقوم بعكس هذا العمل فتقف امام ارادة شعب كامل ضد حكم ظالم متجبر افنى الحرث والزرع وافقر الناس من الزاد والمال وحرمهم من الكرامة والإنسانية الا وهو حكم الأقلية النصيرية في سوريا ثم تأتي في أخر المطاف وتئن وتشتكي مما تراه تدخلا في شئونها وخصوصياتها التي لم تعد خصوصيات لها بعد الهيجان والثورة التي قامت في بلادها لينتهي الامر بقمعها بكل جبروت وقوة تخلو من كل انسانيه وتعارض كل دين وعرف دولي في الاجهاض على تلك الاحتجاجات.

فعلا امر يثير الغيض ويحفظ الانسان السوي وفعلا ان كل شرور المنطقة انبثقت مع وصول هذه الطغمة التي تتمسح بالدين لكرسي السلطة منذ اكثر من ثلاثين عاما تحت نظر الغرب وتأييده الخفي الذي لا نعلم اسبابه ودواعيه

دمتم بخير يا احبتي

بصراحه ودي اروح ايران بس اخاف منهم لانهم يكرهون العرب

يعطيك العافيه
تقبل مروري

هكذا السياسة والمخطط الفارسى معروف وقديم وقد حاولت الكتابة فى ذات الاتجاه (فى موضوع التغيرات الايدلوجية فى المنطقة ودور الاخوان المسلمين فيه لولا ان هاجمنى احدهم بدون مبرر جزاك الله عنا خيرا ووفقك الله لمل يحب ويرضى تقبل مرورى وتحياتى
وجود ايران فى المنطقه افقد مصر والسعوديه دورهم الريادى فى المنطقه

لقوه سياسه ايران وطموحاتها

العيب والخطأ ليس فى ايران

انما الخطأ فينا نحن تقهقرنا الى الوراء بدون مبرر

شكرا على الموضووع

احمد

والله انا معا /افديك روحي/
……………………………….
الشيعي انا من البحرين وهم ورونا الويل
في مظاهراتهم داسو على واحد من جماعتنا
في السياره لانه شرطي اصلا هم يكرهون السنه

مشكور على الموضوع
دمت كما تود

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.