تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » الشيخ ناصر العمر يبكي لتطاول كاتب ع الله ورسوله

الشيخ ناصر العمر يبكي لتطاول كاتب ع الله ورسوله 2024.

بالفيديو.. الشيخ ناصر العمر يبكي ويبكي من حوله لتطاول كاتب على الله ورسوله

أضيف في :6 – 2 – 2024

بدأ الشيخ ناصر العمر درسه أمس الأحد بقراءة قوله تعالى {"وإذا أردنا أن نهلك قرية أمرنا مترفيها ففسقوا فيها فحق عليها القول فدمرناها تدميرا}، وبعد نوبة بكاء قال : "اعذروني أيها الإخوة لا استطيع أن ألقي درس اليوم ، كيف القي درس اليوم والله ورسوله يسبان علانية".

وأضاف " والله إنني أخشى أن تحل علينا عقوبة عاجلة ، لما نراه من التساهل في جناب الله وجناب رسوله صلى الله عليه وسلم ، أيها الأحبة تطاول المتطاولون على الله جل وعلى ، تطاول السفهاء على رسول الله صلى الله عليه وسلم ".

وأردف بالقول "عندما يترك هؤلاء دون عقوبة ودون تأديب وأدب بل قد ربما توقف إجراءات من يريد أن يؤدبهم ، فهنا والله أخاف من عقوبة عاجلة غير آجلة ، فجئت ناصحاً ومستغفراً مما حدث ويحدث".

واستعرض الشيخ العمر بعض العبارات التي تطاول بها الكاتب على الذات الإلهية وعلى الرسول صلى الله عليه وسلم ، قبل أن يؤكد بأنه خصص لقائه مع طلابه لواحد من أعظم الدروس التي تعزز صراع الحق مع الباطل.

وقال الشيخ العمر إن ما يحدث سبق وان حدث أمور مشابهة له ، مؤكداً بان الجميع يعرف موقفه ومعارضته للغلو ومناداته والعلماء لمنهج الوسطية ، مشدداً على أنه ورغم ذلك لن يرضى أن يسب الله ورسوله علانية ، ومن يصمت يعتبر كشاهد الزور.

وأشار الشيخ العمر أنه واجب على كل مسلم عمل مايستطيع لإنكار ما يحدث عبر الطرق المشروعة سواء بالبرقيات أو المحاكم.

وتعجب الشيخ مما حدث في قضية بهو الماريوت قائلاً "حدث تفاعل في القضية وتدخل كبار المسؤولين ، ولكن عندما حدث التطاول على الله ورسوله لم نرى هذه المواقف".

وتابع :" أتبرأ من التأثر البارد ، البعض قد يغضب عندما يتعرض للتطاول ولكن عند التطاول على الله تجده يتهاون".

وتساءل الشيخ العمر قائلاً "أين الغيرة على الله ورسوله وأين الحمية على هذا الدين ، من ابرز الأمور الخطيرة والتعدي على الدين هي التطاول على الله ورسوله" .

وناشد الشيخ العمر بإنكار ما يحدث عبر الطرق المشروعة بالقول: " من الواجب على الجهات المعنية وهيئة كبار العلماء والجهات القضائية أن يكون لها موقف صارم ، كما من الضروري أن يرسل الشخص البرقيات للجهات المعنية لإنكار هذا الأمر".

وأكد العمر أن حديثه يأتي من الغيرة لله سبحانه وتعالى وجنابه ولرسوله صلى الله عليه وسلم وحفاظا على الدين ثم الوطن ، مشيرا إلى أن هذا التطاول يعد من أسباب وجود الغلو مستدركاً القول " أنا لا ابرر ولكن أفسر".

من جهته واجه الكاتب المعني ، حملة غضب عارمة في مواقع التواصل الاجتماعي نددت وشجبت أحاديثه وطالبت بمحاكمته ، فيما قال على صفحته خلال الساعات الماضية : " للمرة المليون أنا غير مضطر لتبرير ذاتي، لكني لست ملحداً، و من طالبني بمناظرة لإثبات وجود الله فقد كفيته، فأنا مؤمن بالله طوال حياتي ، أما من فهم من كلامي أنه إساءة بحق سيد الأنبياء، فأنا أعتذر إليه أشد الاعتذار و والله لم أكتب حرفاً واحداً في ذكرى المولد إلا من باب الحب".

وقال " اللهم اغفر لكل من قال لي: لقد أخطأت غفر الله لك .. فأحوج ما يكون الإنسان في حالة الضعف والخطأ لمثل هذا.. غفر الله لي و لكم وتقبل منا التوبات".

وأضاف: "والله لم أكتب ما كتبت إلا بدافع الحب للنبي الأكرم، لكنني أخطأت، و أتمنى أن يغفر الله خطئي، و أن يسامحني كل من شعر بالإساءة " .

الخبر منقول …………..

ان شاء الله لن نسكت على كل من تطاول على الله ورسوله صلى الله عليه وسلم …………………صدقت يا شيخنا الفاضل …………………ونستغفر الله ونبرا اليه مما يلحدون هؤلاء الكفرة ………………..

وواجب حدة الردة عليهم ويجب ان تسن قوانين لمحاكمتهم وان يقام عليهم حد الردة وفق الشرع

اشهد ان لا اله الله واشهد ان محمدا رسول الله

لا حول ولا قوة الا بالله والحمد لله على قولة اشهد ان لا اله الا الله

اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا

مشكورة خيتو متابعه

تحياتي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حـــلا برق
لا حول ولا قوة الا بالله والحمد لله على قولة اشهد ان لا اله الا الله

اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا

مشكورة خيتو متابعه

تحياتي

حياك الله اختي الغالية حلا ……………

كلام الشيخ ناصر العمر كله صحيح جزاه الله خيرا

والله نخشى ان تتنزل علينا عقوبة الله تعالى بسبب السفهاء

زاد عددهم وبرعاية امريكية …………….ولهم مواقع

تعرفين اختي حلا بحثت عن الفيديو ولم اجده لاحد الملحدين الذي تطاول على الله تعالى ……………….وكانت نهايته ان هلك في حادث وسحق تماماوحاول اعوانه اخفاء الصورة

ان كان في العمر بقية وتيسر لي الحصول على الصورة ساضعها للعبرة

حياك الله غاليتي وتشرفت بمشاركتك

على الرغم من توبة الكاتب والاتجاه القوى نحو محاكمته الا اننى اخشى التغيرات الحادثة تحت السطح فى المجتمع السعودى
ربنا يستر..
شكرا عا الخبر اختى فى الله متابعة دمت فى امان الله ورحمتة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.