"السلام عليكم ورحمة الله وبركاته"
أظهرت دراسة أميركية حديثة أجراها أطباء بكلية الطب التابعة لجامعة
هارفارد الأميركية حول العلاقات الزوجية، أن المرأة تشعر بنوع من
الارتياح والطمأنينة عندما تلمس ردودًا عاطفية من شريكها، تنم عن
قلق أو حزن، لأنها تعتبر ذلك دليل على قوة العلاقة التي تجمع بينهما.
وأشارت الدراسة إلى أن شعور الزوجة بالسعادة يتزايد، عندما تدرك أن
الرجل يتفاعل بحق مع ما يقض مضجعها أو ينغص عنها حياتها. وصرّحت
المشرفة على الدراسة الدكتورة شيري كوهين، أن شعور المرأة بهذا النوع
من الارتياح لرؤية شريكها، وقد انتابته حالة من الحزن أو القلق، يعكس
نوعا ما ــ بالنسبة لها ــ مدى حرصه عاطفيا على متانة العلاقة بينهما،
حتى في الظروف الصعبة.
وأوضحت الدراسة أن الزوج قد يشعر بالرضا عن علاقته بزوجته، عندما
يتبين له شعور قرينته بعواطف يشوبها الارتياح، في حين أن رضا الزوجة
عن علاقتها بزوجها لا يتأتى إلا إذا أبان عن مشاعر من القلق أو الحزن.
لان ذلك واضح كَـ وضح الشمس
عند الرجال الذي يقدرون انثاهم
ويهتمون فعلاً لماتريده منهم
لكن عالم المتزوجون اغلبه خالي من هذه المفاهيم
عالم بالفعل لم يعد احد يشيد به وبقضياه
عالم اصبح شبه خالي من القصص الجميلة
عالم اصبحت الاشياء الجمييلة في نادرة وقليلة
عالم اصبح الطلاق فيه اول الحلول للقضايا الصغيرة
عالم لم يعد بتلك الجمالية الطاغية
عالم اصبح غير مفضل
عالم اصبح الاتجاه اليه للاشباع من أمر لايشبع منه الرجال
بعيداً كل البعد عن مفاهيم اكمال نصف الدين
وبعيداً كل البعد عن المشاركة الحقيقة بالامور التي تسعد الطرفين
بعيداً عن اسعاد طرف على حساب سعادة الطرف الاخر
يقضي عمله ويعود الى المنزل يتأنق ويخرج الى السهر
يعود يجد الاطفال نيام ويجد انثاه بتلك الحسرة القاسية لقضاء بعض من الوقت
الذي يقضيه خارج المنزل مع اصدقاء ربما يكونون اصدقاء سوء
يا انتِ جهزي لِ الفراش واطفي الانوار اريد النوم لان في الغد ينتظرني عمل
وهي بكل براءة وطيب تفعل ذلك وتبقى تلك الحسرة القاسية رفيقتها
هذه القصة التي هي عنوان لِ اغلب المتزوجون
عذراً للاطالة
وعذراً ان كنت قد خرجت قليلا خارج اسوار الموضوع
احترامي لكِ ايتها النقية الراقية
وراق لو كتير هههههههههههه امزح معكم
مشكورة حبيبتي على طرحم المميز
اخاف ارد على الموضوع واعلق وافضح نفسي واطلع خبيرة فهالمواضيع هههههه
تقبلي مروري
تحيتي