.
.
.
رفرف القلب كالذبيح ..
سيطر المعزل بالحُتوف ..
أصهرت قناني العشق ..
بلورت قصص المواضي..
كأنها الدمع والماضي الجريح..
.
.
.
عادت مرهقت الاعصاب مشبوبت الاحساس..
وينشد عنترة..
واذا حملت على الكريهة ..لم اقل بعد الكريهة ,ليتني لم أفعل..
ازْمت بي إلى الجنون ..
غُدت الأشواك كأنها ازاهير الربيع ..
أيآآآ صبري لم تنل راحة..
أيآآآآ قلبي حرم سعادة ..
أيآآآآ حبي كُسِفَ إكتِماله..
لو دام الفدا ملكي..
لفديت بأرواحي كأنها نعمة الأبصار..
.
.
.
(3)
وقد عادت مرهقة الأعصاب مشبوبت الإحساس..
قد كانت دمائي منها نياسيم ..
قد كانت حياتي منها كالحنين ..
قد كانت سعادتي منها هيا العليل ..
مرهقة الاعصاب قد عادت ..
عادت بجديد النوايا ..
.
.
.
لم تعلم انني غيرت المقاصد ..
لم تدرك انني قلبت الليالي ..
أصبحت اوراقي كالشروق ..
تحجب النجم من العلالي..
وعند الغروب تَزين البدر في العلالي ..
وبدت النجوم كالمرايا..
هكذا ملأت الظلام بالمرآيا ..
تلك الذكريات تٌحجب في الشروق..
وبدر الغروب يخفي النجوم..
آثآرك في الظلام لا مقصد منها ..
إهتمامي ُجل وقته ببدر العلالي ..
وانتي حولي تستعطفيني ..!
وانا بنظرة المظلوم أترقب شمس الإشتراق..
.
.
.
.
(5)
خذي الحٌلم وابتدعي الجمال ..
وإن لم تدركي أن الوقائع بذور التخيلات..
وأنا بوقتي أثمن الأوقات ..
لا أقبل ان تضيع منه الثواني ..
وأنتي تلك المضيعة..
.
.
.
.
(6)
لتدركي أني..
لم اكن يوما حقوداً,
بل قدومك قد كان نُطفة الحَقودِ ..
.
.
.
.
إلى خائنت العهود كل يومٍ ..
تلك نصوصي..
اقرئي وتمعني ان كنتي يوماً عشتي القاءَ..
وأعتبرتي الوفاء من خُلقك..!
بريشة قلمي المتواضعة ..
تقبلوا مني فائق إحترامي لسيادتكم..
أيآآآ صبري لم تنل راحة..
أيآآآآ قلبي حرم سعادة ..
أيآآآآ حبي كُسِفَ إكتِماله..
لو دام الفدا ملكي..
لفديت بأرواحي كأنها نعمة الأبصار..
.
كلماااااات راااااقت لي
ابدعت اخي….كعااادتك
يسلموووووواناملك
تحية عطرة بعبق الجووووري
أبدعت وراق لي إبداعك
دمت بكل الود والمحبة
تقبل مروري
كــت كـات
.
عُجبت النقاش ..
كم شرفني مرورك ..
قد لامس الفخر كلماتي باعجابك..
كوني قريبة دوماً..
تقبلي مني فائق إحترامي لسيادتك..
أبدعت وراق لي إبداعك
دمت بكل الود والمحبة
تقبل مروري
كــت كـات
قدمت فأقبلت بشاير الفرح ..
اعجبني مرورك وعذب كلماتك ..
كن قريب دوماً..
تقبل مني فائق إحترامي لسيادتك..