| بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
قصة الطاعون
|
خرج أمير المؤمنين عمر بن الخطاب، ذاهبا إلى بلاد الشام، وكان معه بعض الصحابة.
وفي الطريق علم أن مرض الطاعون قد انتشر في الشام، وقتل كثيرا من الناس، فقرر الرجوع، ومنع من معه من دخول الشام. فقال له الصحابي الجليل أبو عبيدة بن الجراح: أفرارا من قدر الله يا أمير المؤمنين؟ فرد عليه أمير المؤمنين: لو غيرك قالها يا أبا عبيدة!ثم أضاف قائلاً: نعم نفر من قدر الله إلى قدر الله؛ أرأيت لو أن لك إبلا هبطت واديا له جهتان: إحداهما خصيبة (أي بها زرع وحشائش تصلح لأن ترعى فيها الإبل)، والأخرى جديبة (أي لا زرع فيهما، ولا تصلح لأن ترعى فيها الإبل)، أليس لو رعيت في الخصيبة رعيتها بقدر الله، ولو رعيت في الجديبة رعيتها بقدر الله منياوية |
ألف شكر لك على هذه القصة
سلمت يمنااك على الطرح المميز
سلمت يمنااك على الطرح المميز
شكرا اختى على التعليق
جزاكى الله خير
اين المشاركات ؟
أشكرك غاليتي على تلك القصة
التي فيها الحكمة 00
دائماا أحب أن أتكلم عن تلك القصة
كيف لا وهي قصة للخليفة الرائع عمر بن الخطاب
نعم نفر من قدر الله الى قدر الله
سبحان الله ماا احكمك وأعدلك ياا أمير المؤمنين
جزاك الله كل خير غاليتي
وووودي 00ْ وتقديري ياا الغلا