تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » اختارت لابنها اجمل البنات وصارت من نصيب زوجها واقعيه

اختارت لابنها اجمل البنات وصارت من نصيب زوجها واقعيه 2024.

[center]مرحبا بكل الحلوين هذه القصه واقعيه حاصله في زمن ليس بعد تروي احداث القصه عن ام

مثل كل الامهات تبحث عن زوجه صالحه وذات جمال لابنه الشاب التي تتمنائى ان تراه في

حالة استقامه وستقراروسعادة دئما ذكرى لها بنت تتمتع بجمال واخلق عاليه ثم الاحت على

ابنها بان يخطبها وذهب الولد وابيه الي اهل هذه البنت وتما كل شى على مايورام ولكن الولد

ليس متحمس اوحريص علي ازواج في ذالك الوقت وبعد انتم تجهيز كل شى والام المسكينه

تتجهز لاستقبال زوجه ابنها وماتدري اين يكون النصيب واتى موعد الزواج وجاء الشيخ

ليملك لهم ذهب الوالد الي بيت اهل البنت ليكون مع ابنه فى ملكته وتصل الوالد علي ابنه ليستعجله بل مجي الي منزل اهل العروس ولاكن

حصل ملم يكن بلحسبان الابن رفض المجى ورفض الزواج بدون سبب معين وجلس الاب

يحاول في اقناع ابنه ولاكن دون جدوى عرف اهل العروس بذالك والجميع يعلم كم الضرار

التى سوف تحصل اذا الغي الزواج بعد ان حدادوكان موعده بعد الملكه بيوم فمكان من

الاب المسكين الا ان قال ليس عندي حل الا انكون انا العريس قال والد العروس واخوتها

سنشور البنت ونخبرك الان وافقة البنت على ان يكون العريس هو الاب والام المسكينه تنتظر

زوج ابنها لا تحضره وماعلمت انها ستحظر زواج زوجها شوف القسمه ونصيب سبحان

الله طبعن الله ايكون بعون الام المسكينه انصدمت مرتين بزوجها حتي لولم يكن يقصد وابنها

الي خرب حياته وحياتها وفي صباح اليوم التالي بعد زواج ابيه جاءالولد ليسلم على زوجة ابيه بكل برود وقلت

مبالات بمى فعل بالام الامسكين ورى زوجة ابيه وتفاجئ بجمالها حيث انها صا حبت

جمال باهر وعض اصابع اندم على انها لم تكون من نصيبه فسبحان الله كل شي قسمه

ونصيب وكان الله في عون الام المسكينه

مع تمنيتي لكم بدوام السعاده وتوفيق[/center]

آوووبسس

والله قهههههههر !!

حرآآم .. بس وش نسوي

قسمه ونصيب ..~

ودي..//~

شكرا لمرورك على موضوعي وهذا شرف لي ووسام على صدري
اووو والله صــدق قــهر..
تــسلم ع الــقصة أمــير..
نـــدوووش..
الف شكر ع القصةة..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.