يحتاج الطفل المصاب بحساسية بروتين الحليب إلى معالجة خاصة وغالباً ما يصاب بالإحباط وبسوء التغذية, لهذا من المهم أن يشخص المرض بشكل صحيح.
لكن من جهة أخرى تعتبر حساسية بروتين الحليب صعبة التشخيص, فأعراضها تشبه أعراض أي طفح جلدي يصيب الطفل, وفي معظم الأحيان يصاحبها قيء وإسهال, وهذا أيضاً أمر اعتيادي قد يصيب الأطفال الرضع من وقت لآخر.
لكن أكثر الأعراض وضوحاً والتي تشير إلى الإصابة بحساسية بروتين الحليب, هي بكاء الطفل المستمر ولفترات طويلة من الوقت, مما يعني وجود مشكلة وغالباً ما تكون البروتين الموجود في الحليب, وأيضاً صعوبة التنفس والصفير والمخاط الفائض من الأنف والحنجرة.
وفي أغلب الأحيان لا يحصل الأطفال الرضع المصابون بحساسية بروتين الحليب على التغذية الكافية, بسبب القيء والإسهال مما يسبب لهم الجفاف وفقدان الشهية وقلة الطاقة, وبالتالي فهم سيواجهون مشاكل في عدم زيادة الوزن.
وإذا ترافقت الأعراض السابقة مع الغازات والطفح الجلدي, فهذا مؤشر قوي على إصابة الطفل بحساسية بروتين الحليب.
حيث لا يستطيع الأطفال الرضع المصابون بهذا النوع من الحساسية معالجة سلاسل البروتين المعقدة الموجودة في صيغة الحليب, ومن أجل تجاوز هذه المشكلة يمكن إزالة بروتين الحليب من طعام الأم المرضعة, أو استبدال الصيغ المنتظمة بصيغة أساسها حمض أميني.
فصيغ الحليب التي أساسها حمض أميني هي الأسلم للأطفال الرضع المصابين بحساسية بروتين الحليب, فهي مبنية من أحماض أمينية غير مسببة للحساسية, وتتكون من كتل بروتين بدلاً من سلاسل بروتينية معقدة.
لكن من جهة أخرى تعتبر حساسية بروتين الحليب صعبة التشخيص, فأعراضها تشبه أعراض أي طفح جلدي يصيب الطفل, وفي معظم الأحيان يصاحبها قيء وإسهال, وهذا أيضاً أمر اعتيادي قد يصيب الأطفال الرضع من وقت لآخر.
لكن أكثر الأعراض وضوحاً والتي تشير إلى الإصابة بحساسية بروتين الحليب, هي بكاء الطفل المستمر ولفترات طويلة من الوقت, مما يعني وجود مشكلة وغالباً ما تكون البروتين الموجود في الحليب, وأيضاً صعوبة التنفس والصفير والمخاط الفائض من الأنف والحنجرة.
وفي أغلب الأحيان لا يحصل الأطفال الرضع المصابون بحساسية بروتين الحليب على التغذية الكافية, بسبب القيء والإسهال مما يسبب لهم الجفاف وفقدان الشهية وقلة الطاقة, وبالتالي فهم سيواجهون مشاكل في عدم زيادة الوزن.
وإذا ترافقت الأعراض السابقة مع الغازات والطفح الجلدي, فهذا مؤشر قوي على إصابة الطفل بحساسية بروتين الحليب.
حيث لا يستطيع الأطفال الرضع المصابون بهذا النوع من الحساسية معالجة سلاسل البروتين المعقدة الموجودة في صيغة الحليب, ومن أجل تجاوز هذه المشكلة يمكن إزالة بروتين الحليب من طعام الأم المرضعة, أو استبدال الصيغ المنتظمة بصيغة أساسها حمض أميني.
فصيغ الحليب التي أساسها حمض أميني هي الأسلم للأطفال الرضع المصابين بحساسية بروتين الحليب, فهي مبنية من أحماض أمينية غير مسببة للحساسية, وتتكون من كتل بروتين بدلاً من سلاسل بروتينية معقدة.
يعطيك العافيه أدو عالموضوع الجميل..
يسلموووووو..
يعطيك الف عاافيه ع الطرح المفيد والمهم للاطفال
تقبل مروري,,
تقبل مروري,,