وزيرة الخارجية الإسرائيلية السابقة تسيبي ليفني
الاثنين 14 ديس 2024
لندن – ، د ب أ – أفادت تقارير إخبارية بريطانية اليوم الاثنين بأن أمرا قضائيا صدر بالقاء القبض على وزيرة الخارجية الإسرائيلية السابقة تسيبي ليفني بتهم جرائم حرب بصفتها من المسؤولين عن العملية الإسرائيلية على قطاع غزة قبل عام.
وأوضحت التقارير أن مصادر يهودية في بريطانيا صرحت اليوم بأن ليفني ألغت أمس الزيارة التي كان من المنتظر أن تلقي خلالها كلمة أمام مؤتمر الصندوق القومي اليهودي ولكن لم يتم الإعلان عن إلغاء الزيارة.
ولم يصدر حتى الآن أي تعليق إسرائيلي على أمر القبض على ليفني.
أتمني وأدعو الله أن يتم تنفيذ هذه الحكم القضائي، لا أن يكون مصيره
كمصير الحكم الذي كان صادرا بحق شامير …. رئيس وزراء الصهاينه الأسبق
فلم يتم تنفيذه .. وأتوقع أن يكون هذا أيضا كذلك ..
لك مني الشكر علي الخبر المميز
ولك مني الاحترام والتقدير
ولن تمحى جرائمهم ابدا ..
ولن يسامحهم التاريخ والبشر مهما قدمو من تنازلات للسلام ..
والنصر للاسلام والمسلمين .ات ات .. بعزته وجلالة قدره …
مشكوور حبيبي محيميد ع الخبر المفرح .
تقبل مني فائق إحترامي لسيدتك..
خليهم يروحوا يشوف لعبه غيرها يضحكوا فيها
على خلق الله والمسلمين ويدعو من خلالها
لسلامهم المزعوم والمكذوب…….سلام
ربي لا تذرني فردا وأنت خير الوارثين
أتمني وأدعو الله أن يتم تنفيذ هذه الحكم القضائي، لا أن يكون مصيره
كمصير الحكم الذي كان صادرا بحق شامير …. رئيس وزراء الصهاينه الأسبق
فلم يتم تنفيذه .. وأتوقع أن يكون هذا أيضا كذلك ..
لك مني الشكر علي الخبر المميز
ولك مني الاحترام والتقدير
اهلا باستاذي الكبير عماد القاضي
اولا اشكرك على المرور الكبير
ثانيا اخي الغالي
هذه المره دعني اقول لك شيئا
ان الموضوع الان اكبر من ان يمر مرور الكرام
فقد اصبحت بريطانيا وسياستها ودوائرها على المحك
فبعد المشاركه في حرب العراق والزيف الذي حصل لتبرير الحرب
نرى بان الراي العام البريطاني اصبح اكثر وعيا من قبل
اي انه لا يمر عليهم ولا تنطلي عليهم الحيله
اي نعم كنا نسمع عن اصدارات قضائيه وتصبح من بعدها صوريه
لكن الان وبعد احداث الحادي عشر من سبتمبر ومشاكل التعذيب
والقمع ونقل السجناء السريين اصبح كله مكشوف
ونرى الان استجواب توني بلير رئيس ورزاء بريطانيا السابق
في قضية او ما تسمى كذبة حرب العراق
وهو اول رئيس وزراء بريطاني يصل به الامر اللى دور القضاء
مما يعني حتى ولولم يتم ادانة تسيبي ليفني
فاقل تقدير بانها ستخضع للمسائله القانونيه البريطانيه
ومنذ الامس والى ساعة كتابة ردي عليك تسيبي لم تقم بالرد المقنع لوكالة الانباء
وكلها على حد السواء داخليه او خارجيه بانها سوف تقوم بزيارتها الى بريطانيا
ام لا وهو ما ينفيه المكتب السياسي لحزب كاديما الاسرائيلي الذي تتزعمه
ولو رجعت قليلا الى الوراء لماضي تسيبي ليفني
لوجدتها تلك القتاة الحسناء التي كانت تخدم في بيوت العرب في فرنسا
وهي تنتقل من بيت الى بيت للملاك العرب
ومنهم خليجين ومصرين وساسه كبار
اي ان الفتاة تعرف خبايا العرب منذ نعومة اظافرها
وما تجنيها على غزه الا بايمانها المطلق بان العرب ستقوم ثورتهم خلال الايام الاولى فقط
وهذا ما نراه بالفعل
ولو قلت لي بان الامر صادر عن القضاء العربي من الدول المعترفه باسرائيل
لقلت لك نعم ولكن دعنا نرى الحياد في القضاء البريطاني
لك كل شكري وتقديري
الخالد