[IMG]http://1.bp.*************/-ZLQ7Hg02OJ0/TzEQxxi1bTI/AAAAAAAACYw/IMmnRpfDiSE/s1600/025.jpg[/IMG]
دخل حذيفة بن اليمان على عمر بن الخطاب فسأله: كيف أصبحت يا حذيفة؟ فأجاب حذيفة: أصبحت أحب الفتنة, وأكره الحق, وأصلي بغير وضوء, ولي في الأرض ما ليس لله في السماء
فغضب عمر غضباً شديداً, وولى وجهه عنه واتفق أن دخل على بن أبى طالب فرآه على تلك الحال, فسأله عن السببفذكر له ما قاله ابن اليمان
فقال علي: لقد صدقك فيما قال يا عمر, فقال عمر: وكيف ذلك؟ قال علي: إنه يحب الفتنة لقوله تعالى {إنما أموالكم وأولادكم فتنة} فهو يحب أمواله وأولاده
ويكره الحق بمعنى الموت لقوله تعالى:
{واعبد ربك حتى يأتيك اليقين}
ويصلي بغير وضوء, يعني أنه يصلي على محمد صل الله عليه وسلم
ومعنى أن له في الأرض ما ليس لله في السماء يعنى أن له زوجة وأولاداًوالله تعالى هو الواحد الأحد, الفرد الصمد, الذي لم يلد ولم يولد
فقال عمر: أحسنت يا أبا الحسن..لقد أزلت ما في قلبي على حذيفة .
الدرجة : كذب موضوع، ليس له وجود في كتب الحديث وهو أشبه بالألغاز وعلامات الوضع
ظاهرة عليه
جزالك الله خيرا
والاغلب ان من وضعه هدفه ابراز افضلية سيدنا علي على سيدنا عمر وان فهمه اكبر من فهمه
جزاك الله الف خير
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد وعلى آله وصحبه
صدقت أخي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك وجزاك كل خير
بارك الله فيك وجزاك كل خير
حفظ الله السنة وأهلها من كل دخيل يحاول العبث بها
وحفظ الله المسلمين وهداهم لطريق الحق