تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » لا تسأل المجروح عن الجرح .

لا تسأل المجروح عن الجرح . 2024.

لا أعرف من أين أبدأ وإلى من أين انتهي … أغمض عيناي واسرح
بتفكري في بحر الأوهام … تتشابكِ أحلامي وخيوط الفجر فأرى
صورتكِ في ضوء القمر تعانق نسيم الصباح
أفيق من تلك الأوهام وأمزق بيدي
صورة المأضئ المخيف … وأعود إلى
ذكريات أول لقاء .. وكانت البداية
هي الصداقة … حنين خفق قلبي
وتوحدت مشاعري نحو صديقتي
العزيزة حلماً ورسمت لنفسي
حلماً ورسمت وتمنيت السعادة
وتخيلت أحلاماً وردية ها أنا
اليوم :: المسافرة :: إلى
المأضئ المخيف وحدي
أفيق علي الحقيقة
المرة لم أصدق
كل من حولي
لقد ظلمت نفسي
فمات الحلم
وأنطفا الأمل
وتجمدت مشاعري
وقررت الرحيل

يا أنا يا الأيام

هاي من تأليفي

"أفيق علي الحقيقة
المرة لم أصدق"
تسلم دياتك على خواطرك الرائعه
الى الامام ننتظر المزيد
ولكن احببت ان اقول كلنا نستيقظ
على الحقيقه المزيفه والمره ايضا
للكن يبقى الامل لدينا لعله يغير شئ
تقبلي ورودي
يا سلام على الإبداع والخطوات الجميلة .. والشكر لكم .
رووووعهـ ,,

مشكورهـ اللهـ يعطيك العافيهـ ,,

تحياتي ,,

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.