الذى ذهب إ لى نيويورك يطلب منها الإعتراف بفلسطين دوله تقوم على حدود 67
وتعدد الآراء حول مؤيد ومعارض ففى رام الله رفع صور للرئيس عباس وبدأ الهتاف
بالله أكبر الله أكبر
وحماس لا تزال فى موقفها بأن من حقها فلسطين و أنها لا ولن تعترف بإسرائيل
بل هى تعترف بأن فلسطين هى دوله حره وتملك جميع أراضى الدوله الفلسطينيه قبل دخول إسرائيل
ورفضت المشاركه لأنها لا تريد أن تطلب من أمريكا حليفة إسرائيل
السماح بأن تكون هناك دولة فلسطين
بل ستجبرها وترغمها على الإعتراف رغما عنها
وفى الخطاب طلب عباس من بنكى مون أن يقدم طلبه ويعرضه على مجلس الأمن
وحماس تقول هذا لن يفيد فأمريكا و إسرائيل لن تعترف بفلسطين
لأن مأخذ بالقوه لا يسترد إلا بالقوه
وحماس لن تطلب منهم هذا بل سترغمهم لأنها ستحرر حدودها من العدو الغاشم
وفق الله الوحده الفلسطينيه وجمع الفلسطينين على كلمة الحق
أشـكـركـ جـزيـل الـشـكـر عـلـى مـشـاعـركـ الـنّـبـيـلـة أولاً و نـقـلكـ
هـذا الـخـبـر الـتـاريـخـي الـذي سُـجّـل الـيـوم ،،
إنّ مُـجـرّد تـحـركـات الـشـعـب و دعـمـهـم لـفـكـرة الـتـوجّـه إلـى الأمـم
الـمـتـحـدة و تـقـديـمـهـم الـطـلـب ،، هـذا لـوحـده انـجـاز عـظـيـم سـيـسـجّـلـه
الـتـاريـخ للـفـلـسـطـيـنـيـيـن و للـرئـيـس الـفـلـسـطـيـنـي مـحـمـود عـبّـاس ،،
نـحـن عـلـى أمـــل كـبـيـر جـداً بـأن تُـقـبـل دولـتـنـا كـدولـة مُـسـتـقـلـة و مـعـتـرف بـهـا ،،
و هـي عـلـى كـل حـال حـــرّه و حـــرّه ثـمّ حــرة ،، هـي مـلـكـنـا و فـي قـلـوبـنـا ،،
و نـأمـل مـن الله أن يـكـون مـع الـشـعـب الـفـلـسـطـيـنـي و يـنـصـره عـلـى عـدوّه الـغـاشـم ،،
و بـإذن الله حُـرّه مُـسـتـقـلـة ،،
و ( أمـريـكـا ،، اسـرائـيـل ،، و كـل مـن يُـعـارض قـيـام الـدولـة بـشـكـل مُـسـتـقـل )
أقـول و نـقـول لـهـم ،،
فــلــتـــمــووووووتــواااا بـغـيـظـكـم يـا أعـداء الـديــن و الـعــروبـة ،،
و كـان الله مـعـنـا ،، فـلـنـرفـع أيـاديـنـا بـالـدُعــاء لأخـوانـنـا و أهـلـنـا فـي فـلـسـطـيـن ،،
وفـقّـهـم الله و أعــانـهـم عـلـى الـشـدائـد ،،
جـزاكِـ الله كـل الـخـيــر غـالـيـتـي ،،
ليس وقت الخلاف بين الفلسطنيون
فقد ذهب رئيسهم الى مقر الامم المتحده لخطوه هامه لكى يعترف العالم كله بفلسطين
ولو استخدمت امريكا حق النقض (الفيتو)
ستظهر امريكا امام العالم بانها منحازه لاسرائيل وسيكون موقها سيئا اما روسيا والصين والعالم اجمع
اتمنى ان تتفق القوى الفاسطينيه فى هذا الوقت الراهن وخلف الرئيس ابومازن
شكرا اختى
احمد
التى يجب على كل مسلم أن يدافع عنها ليس تكرما منه بل واجب عليه
و أنا أيضا لن اعترف يوما مادام أنفى يشم الهواء بإذن ربى بأن هناك على الخريطه دوله تدعى بإسرائيل بل هى الحره فلسطين رغما عن أنوفهم فهى أرضى وعرضى
تمام كلامك أخى كلامك صح هيكون موقفها زى الفأر المبلول اللى فى سوريا واليمن جرذان هاربين