تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » أناديكم .

أناديكم . 2024.

أناديكم
لشاعر من وطني…. الشاعر توفيق زياد

أناديكم .. أشد على أياديكم

أناديكم

أشد على أياديكم..

أبوس الأرض تحت نعالكم

وأقول: أفديكم

وأهديكم ضيا عيني

ودفء القلب أعطيكم

فمأساتي التي أحيا

نصيبي من مآسيكم.

أناديكم

أشد على أياديكم..

أنا ما هنت في وطني ولا صغرت أكتافي

وقفت بوجه ظلامي

يتيما، عاريا، حافي

حملت دمي على كفي

وما نكست أعلامي

وصنت العشب فوق قبور أسلافي

أناديكم… أشد على أياديكم!!

دودى
أشد على أياديكم..

أنا ما هنت في وطني ولا صغرت أكتافي

وقفت بوجه ظلامي

يتيما، عاريا، حافي

حملت دمي على كفي

وما نكست أعلامي

وصنت العشب فوق قبور أسلافي

أناديكم… أشد على أياديكم!!

شد على ايدى كويس علشان نقدر نوصل بالمنتدى الى مرسى الامان
بس اوعى تشد قوى تخلع ايدى فى ايديك هههههههههه
اسف للمزح ولكن تقبل المرور بصدر مرح

ادام الله عافيتك

دودي اقولك شي بصدق

فعلا قرات القصيده ورجعت بذاكرتي اللي الماضي وتفاجأت بالدموع على خدي لا اعلم ان كانت دموع فرح لتذكري هذه الايام ام دموع حزن على ايام مضت

عندما كنت في المدرسة بالمرحله الثانويه كنا دائما وباي احتفال نغني ونردد هذه الاغنيه

وكلنا دون استئناء نحفظ كلامها ولحنها فلها لحن رائع جميل يبعث القوة في القلب ذكرتني بتلك الايام الجميله والرفقه الرائعه

مشكور دودي
بجد الف الف شكر

أخي العزيز وائل
بالعكس أسعدني مرورك وروحك الطيبة وتعليقك المرح
أنا أشد علي يديك بكل أخوة صادقة ومحبه … فأكون أخا لك
أشكرك مرة أخري علي روحك المرحه الجميله
أقبل أحترامي وتقديري
سيدتي مينوو
أشكر لك مرورك الغالي، وأتمني بأن أكون قد ذكرتك بأيام جميلة تحنين إليها…
فمرحلة الدراسة تبقي لنا بها ذكريات نحن لها ونبكي عليها …. وأنا أشتاق لصديقي
الذي غناها (مارسيل خليفه) فلي معه ذكريات لا تنسي في الجزائر..
اشكر لك مرورك الراقي والغالي… أقبلي أحترامي
الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.