أم الليل والأشياك تحتجب الصدى؟
و بالـك مشغولا وقلبـك مجهـدا
أنا كلّمـا سار الحديث على فمي
ذكرتك حتّى صرتَ في الأذن منشدا
بربّي و أمّـي حين أركـع ساجدا
وفي عمق قلبـي أنت تسكن أوحدا
كأنّ بها الأنـوار تبعـث أسـودا
خيالي إذا ما لاح طيفـك كالنـدى
فألمـحُ عند النـوم شيخـا مقيّـدا
وصورتك البيضاء تدنـو فتبعـدا
و جدتُ يديْ في الليل ذاهبـة سدى
أصارع وهمـا في خيـالي مبـدّدا
أبي، أسأل الأيام هل أنت عائـد
و أسأل نفسي هل أراك مجـدّدا !؟
على الأمـل المنشـود وهـو يردّدا
و تشرق وجه الشمس من أفق المدى
أختى /حروفك وكلماتك تتراقص على وتر الحنين
أهلى مزقتهم السنين
رفاقى أين أنتم أما زلتوا على العهد القديم .
دمتى ودام قلمك تقبلى مع كل الود والاحترام
ذاائقة كلها عذووووبة وابدااع
انت مميزة باختياارك
وجمااال طرحك
كل الود والتقدير
ذاائقة كلها عذووووبة وابدااع
انت مميزة باختياارك
وجمااال طرحك
كل الود والتقدير
غاليتى
التميز هو مرورك الرائع
والمميز دائما فى كل ما تكتبين
نورتى مشاركتى المتواضعة
بمرورك الكريم