فهو يحيرني قبل ان يحيركم
صدقوني هذا الكلام من قلبي
وإن اجبتموني فحاولوا ألا تجرحوني
كلما زاد إيماني زاد أبتلائي
وهذا الاصل على كل الحال
لكن الغريب
اني مخافة الابتلاء لجات الى المعاصي
لا اقصد الكبائر
بل اقصد التقليقل من الطاعات عن قصد
لاني كلما شعرت يقوة ايماني
كثرت مشاكلي وتعقيدات حياتي
والعكس صحيح
اعلم اني مخطئ
لكن ما السيبل الى الحل.
السلام عليكم
اخي الكريم
الا يجب ان يكون ايمانك قوي و لا يتزعزع لاي سبب كان
ثم اعلم ان المصائب التي تصيب المؤمن على ثلاثة اقسام
1- اما ان تكون امتحان للصبر على اقدار الله
2- تكفير للسيئات و زبادة للحسنات و رفع للدرجات اذا صبر المؤمن
3- انذار من الله عز و جل الى عبده المؤمن ليتوب اليه
فيجب عليك يا اخي ان تصبر على مصائب الدنياو تحتسب
و ان تعكس طريقة تفكيرك السلبية و تجعلها ايجابية بحيث اذا اصبك مصيبة مهما كبرت ترجع الى الله و تستغفره و تتوب اليه و تصبر و تحتسب و تسأل الله الرفعة في الدرجات
ان الله اذا احب عبدا ابتلاه فهنيئا لك
ابذل في الطاعات ولاتقلل منها واصبر والله اني احسدك
تزيد من فعل الطاعات وتزيد مصائبك ياسبحان الله هذا ابتلاء من ربك
ذكرتي بأخي الوحيد ايمانه قوي بالله وهو امام مسجد ومتدين كثيير
هل تعلم بماذا الله ابتلاه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فقد بناته الثلاث كل سنة تموت عنده بنت الاول يوم عاشت
الثانيه 3شهور ,,,,,,,,,,,,والثالثة 5شهور
والحمد الله حامد ربه وشاكره وما قال اخفف من الطاعات بل العكس زاد في طاعته لله عز وجل
نصيحة خللك مع الله واكثر من الاستغغار وملازمته وتلاوة القران
وكان الله في عونك اخي الكريم
ان الله اذا أحب عبدا ابتلاه ليعرف مدى صبره
و أنا واثقة من قوة ايمانك أخي العزيز
عليك بقراءة القرآن و الصلاة و الصوم
و الله لا يترك عبدا يدعوه باستمرار
و أنا بدوري أدعو الله أن يثبتك
أميييييييييييييييييييييييييييين