المصافحة
تحريم المصافحة بين الرجل والمرأة أمر معروف لدى جميع العلماء ولو كانت المصافحة جائزة لفعلها رسول الله في أمر عظيم هو مبايعة النساء ( أن لا يشركن بالله شيئاً ولا يسرقن ولا يزنين ولا يقتلن أولادهن ولا ياتين ببهتان يفترينه بين أيديهن وأرجلهن ولا يعصينك في معروف ) ولكنه عليه الصلاة والسلام بايعهن بالكلام وما مست يده يد إمراة قط ، كما قالت السيدة عائشة رضي الله عنها وروى أحمد والترمذي والنسائي عن النبي قوله : ( إني لا أصافح النساء )
ومن اعجب ما قرأت في إحدى الجرائد مرة وهوما يشيع عن ألسنة كثير من العامة : ان تصافح الرجل والمرأة جائز عند ابي حنيفة رحمه الله لأن المصافحة عنده لا تنقض الوضوء وهذا جهل غريب عجيب إذ ما هي علاقة نقض الوضوء أو عدمه بالتحليل والتحريم ؟؟فقول أبي حنيفة رحمه الله بان لمس المراة الاجنبية لا ينقض الوضوء لا يعني جواز لمسها لان حكم اللمس شيء وكونه ينقض الوضوء شي آخر وهذا كالسرقة فإذا سرق المتوضئ لم ينتقض وضوؤه بسبب سرقته مع ان السرقة كبيرة من كبائر الذنوب
المصافحة هي من العادات الشنيعة التي تلقفوها عن الغرب فلا يجوز لمسلم أو مسلمة أن يخالفا أحكام الله ولا ينساق الشاب المسلم مع عادات وفدت إلينا من الغرب الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الىخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق فكيف يجوز للمسلم والمسلمة تقليد قوم ضلوا عن سواء السبيل ويعيشون حياة لا تختلف في واقعها عن حياة سائر دواب الارض ؟؟
أما على شواطئ البحار وفي المسابح العمومية فالامر أسوأ وأفحش بل وأسوأ منه ما يجري في الملاهي والمراقص والسهرات ولا داعي إلى تفصيل ذلك ، فهو معروف …..فنرى المرأة تجاذب الرجل تضاحكه تناقشه وربما أفحشربما تراقصه وتعتبر الأمر عادياً بكل بساطة تستحلهم ويستحلونها ويمكن أن يتم بينهم أي نوع من انواع الزنا بالنظر والكلام والسمع واللمس ..إلخ ولا يغيب عن عن أذهاننا مضار الفوضى الجنسية في مجتمعات الغرب من أخطار المرض القاتل الفاتك الإيدز وكفى بذلك عبرة ….
اللهم قنا شر السيئات والفتن ما ظهر منها وما بطن .آمييييييييييييين
تحريم المصافحة بين الرجل والمرأة أمر معروف لدى جميع العلماء ولو كانت المصافحة جائزة لفعلها رسول الله في أمر عظيم هو مبايعة النساء ( أن لا يشركن بالله شيئاً ولا يسرقن ولا يزنين ولا يقتلن أولادهن ولا ياتين ببهتان يفترينه بين أيديهن وأرجلهن ولا يعصينك في معروف ) ولكنه عليه الصلاة والسلام بايعهن بالكلام وما مست يده يد إمراة قط ، كما قالت السيدة عائشة رضي الله عنها وروى أحمد والترمذي والنسائي عن النبي قوله : ( إني لا أصافح النساء )
ومن اعجب ما قرأت في إحدى الجرائد مرة وهوما يشيع عن ألسنة كثير من العامة : ان تصافح الرجل والمرأة جائز عند ابي حنيفة رحمه الله لأن المصافحة عنده لا تنقض الوضوء وهذا جهل غريب عجيب إذ ما هي علاقة نقض الوضوء أو عدمه بالتحليل والتحريم ؟؟فقول أبي حنيفة رحمه الله بان لمس المراة الاجنبية لا ينقض الوضوء لا يعني جواز لمسها لان حكم اللمس شيء وكونه ينقض الوضوء شي آخر وهذا كالسرقة فإذا سرق المتوضئ لم ينتقض وضوؤه بسبب سرقته مع ان السرقة كبيرة من كبائر الذنوب
المصافحة هي من العادات الشنيعة التي تلقفوها عن الغرب فلا يجوز لمسلم أو مسلمة أن يخالفا أحكام الله ولا ينساق الشاب المسلم مع عادات وفدت إلينا من الغرب الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الىخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق فكيف يجوز للمسلم والمسلمة تقليد قوم ضلوا عن سواء السبيل ويعيشون حياة لا تختلف في واقعها عن حياة سائر دواب الارض ؟؟
أما على شواطئ البحار وفي المسابح العمومية فالامر أسوأ وأفحش بل وأسوأ منه ما يجري في الملاهي والمراقص والسهرات ولا داعي إلى تفصيل ذلك ، فهو معروف …..فنرى المرأة تجاذب الرجل تضاحكه تناقشه وربما أفحشربما تراقصه وتعتبر الأمر عادياً بكل بساطة تستحلهم ويستحلونها ويمكن أن يتم بينهم أي نوع من انواع الزنا بالنظر والكلام والسمع واللمس ..إلخ ولا يغيب عن عن أذهاننا مضار الفوضى الجنسية في مجتمعات الغرب من أخطار المرض القاتل الفاتك الإيدز وكفى بذلك عبرة ….
اللهم قنا شر السيئات والفتن ما ظهر منها وما بطن .آمييييييييييييين
أشكرك على الانتقاء الرائع
كلمات جميلة ومعبرة
لا إله إلا الله ولا نعبد إلا إياه
اللهم لا ما نع لما أعطيت
ولا معطي لما منعت
ولا ينفع ذا الجد منك الجد
شكرا لك الموضوع
بارك الله فيك
وجعل ما تقدمينه في ميظان حسناتك
بارك الله فيك
وجعل ما تقدمينه في ميظان حسناتك