تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » كفايا عاد تجرح فيني الناس ،، ما عُدت أستحمل مثل زمان

كفايا عاد تجرح فيني الناس ،، ما عُدت أستحمل مثل زمان 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم ،،

السلآم عليكم و رحمة الله و بركاته ،،

أول شيء أنا ما بفهم في الخواطر كتير ،،

و مش عارف الكلام اللي بكتبه يناسب هذا القسم ام لا ،،

لكن هذا الكلام سأكتبه لكم هنا من كل قلبي ،،

لما تعرضت له من جُرح من أقرب الناس إليا ،،

لذلك قمت بكتابة هذه الكلمات ،،

علماً بأن هذه أول خاطرة لي ،،

كفايا عاد تجرح فيني الناس ،،

ما عُدت أستحمل مثل زمان ،،

زمان أضحك و أخبي دموعي للي يجرحني ،،

لكن اليوم سأقول لهم و بأعلى صوت كفايا ،،

كفايا لم أعد أستحمل جرح ،،

تجرحوني بأشياء مش موجودة فيني لا اعرف السبب ،،

هل الجرح من طباعكم و صفاتكم التي تتصفون بها ،،

أم كما يقول الناس القمة مستهدفه أم ماذا ؟ ،،

حتى و لو حاولت أو فكرت مجرد فكرة فقط أن أجرح أحد بكلمة ،،

اجربها أولآ على نفسي إذا لم أستحملها لا أقولها ،،

فالذي يستحمل كلمات الجرح فهو إنسان يفتقد للإحساس ،،

أعلم كلماتي قليلية لكن حبيت أن أخرج هذا البركان من قلبي ،،

تحياتي و إحترامي لكم جميعاً ،،

أخوكم في الله أيمن ،،

تسلم الايادي ايمن لا تحرمنا جديدك
اشكركٍ أختي الفاضلة على مروركٍ الذي أسعدني كثيراً ،،

تحياتي و إحترامي و شكري لكٍ ،،

صح السانك وعلا شانك
يالغلا
بوح يلامس المشاعر دمت
ودام قلمك المبدع
و ابداعك وروعتك
يعطيك العافية

اشكرك لكِ هذا المرور الرائع الذي يشرفني و يسعدني كثيراً ،،

جزاكِ الله خير الجزاء و جعل الجنة من نصيبك ،،

تحياتي لروحكِ الطيبة ،،

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.