الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم
فهذه وسائل تُثَبِّتُكَ على الطاعة ، وأساليب تعينك على ترك الذنوب ، وتُشعرك بالأنس بالله ، ولتذوق لذة ترك المعاصي ، فإن الحسرة كل الحسرة والمصيبة كل المصيبة أن تجد راحتك حين تعصي الله … كيف تلتذّ بما يؤذيك؟ كيف تفرح بما يعقب الندامة؟
– ارفع يديك لمن يكشف الضُّرَّ ويرفع البلوى ، ناجهِ وأنت ساجد وألحَّ في الدعاء .. وكرره .. وداوم عليه بصدق وضراعة وقلب خاشع (أمّن يجيب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء) ، تحرَّ أوقات الإجابة في السحر وبين الأذان والإقامة وآخر ساعة من الجمعة.
– تعيد تأهيل نفسك عمليًّا ، بالانكباب على الطاعات ومراقبة الله ، وأنه يراك ومطّلع عليك ويمهلك وينظرك علّك تتوب وتئوب وترعوي ، يحلُم عليك وأنت في قبضته وتحت سلطانه ، فاستح من طول أنك لا تستحي!! (واتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله)
– اشغل نفسك بالحق فلا تشغلك بالباطل ، تُصلي في المسجد ، وتحافظ على السنن ، وصلاة الوتر ، وصيام النوافل ، وتلاوة القرآن وحفظه ومراجعته وسماعه وتدبّره ومعرفة تفسيره ، وحضور دروس العلم ، وصِلة الأرحام وعيادة المريض ، وشهود الجنائز ، و…
– قاطع المعاصي وأهلها وما يدعوك إليها ويُحببك فيها ، واهجر الأماكن التي تعصي الله فيها إلى أجواء لا تُذكرك وتحثك على العودة لاقتراف الذنوب ، واحذر الخلوة إن كانت من عوامل ضعفك ، وسبب هزيمتك ولا تكن من الذين إذا خلوا بمحارم الله انتهكوها.
– الْزَمْ الصالحين ، وأهل الفضل ، وأصحاب الأخلاق والمروءات ، ودع عنك أصحاب المعاصي ، وأصحاب الشهوات ، ومن غايتهم الدنيا ومُتَعِها ، فإن الطِّباع سرّاقة ، والجرباء تُعدي الصحيحة ، ما سمعنا صحيحة تُعدي جرباء!!
– تَدَارَسْ عاقبة المعاصي عليك ، من وحشة تجدها بينك وبين الله ، وظلمة في قلبك ، وجفوة في نفسك ، تَذَكَّرْ كيف تذهب لذة المعصية ويبقى الذنب يُطاردك إلى يوم القيامة.
فهذه وسائل تُثَبِّتُكَ على الطاعة ، وأساليب تعينك على ترك الذنوب ، وتُشعرك بالأنس بالله ، ولتذوق لذة ترك المعاصي ، فإن الحسرة كل الحسرة والمصيبة كل المصيبة أن تجد راحتك حين تعصي الله … كيف تلتذّ بما يؤذيك؟ كيف تفرح بما يعقب الندامة؟
– ارفع يديك لمن يكشف الضُّرَّ ويرفع البلوى ، ناجهِ وأنت ساجد وألحَّ في الدعاء .. وكرره .. وداوم عليه بصدق وضراعة وقلب خاشع (أمّن يجيب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء) ، تحرَّ أوقات الإجابة في السحر وبين الأذان والإقامة وآخر ساعة من الجمعة.
– تعيد تأهيل نفسك عمليًّا ، بالانكباب على الطاعات ومراقبة الله ، وأنه يراك ومطّلع عليك ويمهلك وينظرك علّك تتوب وتئوب وترعوي ، يحلُم عليك وأنت في قبضته وتحت سلطانه ، فاستح من طول أنك لا تستحي!! (واتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله)
– اشغل نفسك بالحق فلا تشغلك بالباطل ، تُصلي في المسجد ، وتحافظ على السنن ، وصلاة الوتر ، وصيام النوافل ، وتلاوة القرآن وحفظه ومراجعته وسماعه وتدبّره ومعرفة تفسيره ، وحضور دروس العلم ، وصِلة الأرحام وعيادة المريض ، وشهود الجنائز ، و…
– قاطع المعاصي وأهلها وما يدعوك إليها ويُحببك فيها ، واهجر الأماكن التي تعصي الله فيها إلى أجواء لا تُذكرك وتحثك على العودة لاقتراف الذنوب ، واحذر الخلوة إن كانت من عوامل ضعفك ، وسبب هزيمتك ولا تكن من الذين إذا خلوا بمحارم الله انتهكوها.
– الْزَمْ الصالحين ، وأهل الفضل ، وأصحاب الأخلاق والمروءات ، ودع عنك أصحاب المعاصي ، وأصحاب الشهوات ، ومن غايتهم الدنيا ومُتَعِها ، فإن الطِّباع سرّاقة ، والجرباء تُعدي الصحيحة ، ما سمعنا صحيحة تُعدي جرباء!!
– تَدَارَسْ عاقبة المعاصي عليك ، من وحشة تجدها بينك وبين الله ، وظلمة في قلبك ، وجفوة في نفسك ، تَذَكَّرْ كيف تذهب لذة المعصية ويبقى الذنب يُطاردك إلى يوم القيامة.
شكرا لكي نور على الموضوع القيم والهادف
بارك الله فيكي وجعله في ميزان حسناتك
بارك الله فيكي وجعله في ميزان حسناتك
جزاك الله خيرا
وجعل ماتقدمينه من خير
ثقيلا في ميزان حسناتك
بارك الله فيك
تقبلي مروري
ينقل الموضوع للقسم الانسب
جعل الله هذاالكلام في ميبزان حسناتك…
الله يجزاك الجنة ..
مشكورةةة…
جزاكي الله كل خير
يسسلمو كتير
يسسلمو كتير