"السلام عليكم ورحمة الله وبركاته"
غيّب الموت الزعيم الجنوب أفريقي، نيلسون مانديلا، بعد رحلة كفاح طويلة،
قاد خلالها حركة تحرير بلاده من العنصرية، ليصبح رمزاً لحركات التحرر
الوطني في القارة الأفريقية، ليرقد بسلام عن عمر يناهز 95 عاماً.
وفيما أعلن الرئيس جاكوب زوما، الحداد الوطني وتنكيس الأعلام في جنوب
أفريقيا، سادت حالة الحداد إلى عدد من المنظمات الدولية، وفي مقدمتها مجلس
الأمن الدولي، الذي وقف أعضاؤه دقيقة صمت، حزناً على "أيقونة" النضال
الوطني في أفريقيا.
وضع مانديلا الصحي يحبس أنفاس الأفارقة
وقال زوما، في خطاب وجهه إلى الأمة، في وقت متأخر من مساء الخميس،
إن مانديلا، الذي صارع المرض طويلاً على مدار الشهور الماضية، "يستريح
الآن في سلام"، وأضاف أن "أمتنا خسرت ابنها الأكبر.. لقد فقد شعبنا والده."
أقاربه: خلاف عائلة مانديلا أطال معاناته
وقاد مانديلا، الذي أمضى نحو 27 عاماً من حياته في السجن، جنوب أفريقيا
للتخلص من الحكم العنصري، الذي جثم على صدرها لعقود، عندما انتخب كأول
رئيس أسود للدولة الأفريقية، في عام 1994.
أرشيف مانديلا الرقمي يروج للعدالة الاجتماعية
وقدم الزعيم الأفريقي درساً جديداً، عندما انسحب من الحياة السياسية عام
1999، بعد فترة رئاسية واحدة، ليؤسس مؤسسة خيرية تحمل اسمه.
لا اظن انه سيتكرر في كل العالم
الله يرحمه
مشكورة عالخبر صموته
منورات حبيباتي بسومه وسوسو
عسى ما ننحرم من هالطلة الراقية
ارهابيا لدفاعه ضد البارتيد
مسجونا فى سجون العنصرية
قائدا لستة وعشرون الف مقاتل
قتل وقوتل ثم هجع
تقمص ناصر وغاندى
ابدع فى فكرة سياسية لصيقه به وحدة كمفرد من مفردات السياسة وهى العدالة الانتقالية
ثم غادر بموت عجيب ولكنه موت كاى موت
وان عاش رجلا ليس كاى رجل
يترحم عليه الكافر والمسلم
عجبا
فلله فى خلقه شئون
شاكرين ملكة مزون