أثناء غيابك يا رجل ، وانشغالك بصيف باذخ البهجة ،
نضجت الغيوم ،
واستوَى الحزن ،
وآن للشوق أن يهطل المطر دموع الغياب.
لعلّه تلك المراة ،
لعلّها عيناها حين تمطران فُضولاً ، فتهطل نظراتها على رجل سواك .
لعلّه الخريف ،
وذلك السؤال الأُنثوي المخيف :
” ماذا تـراه يفعل صباح خريف من دونك ؟ “.
وفي المساء ترتجِف لذكرك نوافذ نومها ؟
أيُوقظ رذاذ طيفك شراشفها ؟
نضجت الغيوم ،
واستوَى الحزن ،
وآن للشوق أن يهطل المطر دموع الغياب.
لعلّه تلك المراة ،
لعلّها عيناها حين تمطران فُضولاً ، فتهطل نظراتها على رجل سواك .
لعلّه الخريف ،
وذلك السؤال الأُنثوي المخيف :
” ماذا تـراه يفعل صباح خريف من دونك ؟ “.
وفي المساء ترتجِف لذكرك نوافذ نومها ؟
أيُوقظ رذاذ طيفك شراشفها ؟
فعلاً افتقدتك يانت
يعطيك العافيه
شكرا للمرور الحلو
لاعدمت هالطلة
تحاياي
لاعدمت هالطلة
تحاياي