كلي أماني تغمرني
واليوم .. !
أبحث عن الفرح في سماء الحرمان
وأتوه بكلمات تفاؤلي بين طيات الألم ..
خارت قواي .. فجمعت امتعتي وهممت بالسفر ..
لأرحل عنهم .. لأنقذ ماتبقى مني ..
(لأبحث عن الأمل ..)
حلم الأمس .. ماعاد يستهويني ..
وأماني عمري .. اصبحت بعيدة عن مرأى عيني..
هم من نصبوا له الفخ ..
هم من أرادوا لأحلامي بأن تموت ..
هم من يتلذذون بطعن الخناجر في الظهر ..
..
ومازالوا يتفننون في تحويلي لأشلاء تتألم ..
كيف لقلوبهم تسمح لهم أن يكونوا سببا لدمعي أن ينهمر ..
كيف لقسوتهم تحرمني رؤيته ..
كيف لجبروتهم .. أن يزينوا الهاوية بالورود ..
كيف ومن لكيفي سيستمع .؟!
ويجرؤ على الرد .. .؟!
نسوا أننا نتسلح بالإيمان والصبر ..
وبدعوة تخرج من أعماقي يوما ما ..
ستحول حياتهم لجحيم يتمنون منه ولو نفحة من البراااد
وقعوا بحياتي توقيع الغادرين ..
وسموا أنفسهم بالدنائة ..
وساروا يعتلون لائحة المجرمين بقائمتي ..
طال حديث الألم ..
ورغم ما نسجت من خيوطه كل يوم ..
..فعظيمه بأعماقي يعجز القلم ان يدونه هنأإآا ..
؟
!
؟
فمتى يحين الفرح ..؟!
ومتى يعود ..؟!
خاطرة متميزة، جعلتني أعيش جوها،
فظننتني فاقد الأمل !!
أتحسر بسبب الفراق،
تقبلي مروري وتعليقي
احتراماتي
والموضوع الاروع
في حفظ الله ورعايته
اسرتني بتعابيرك والامل فينا سيبقى ليتحدى ولنكسر به قيود الامنا
تسلمي
وتقبلي مروري
مشكوووووور ع المرور والتعليق