فاضت بكِ الأهاتُ والعِبرُ
فكفَّ او كاد يخفت عنكِ البصـــــــــــــــــــــــــــــــرًُ
ــــــ. ــــ. ،،،،،،،،،،،،،،،،
أتشتكين من الآلام مبرحةٌ
أم قد اصابكِ من وعثائه السهــــــــــــــــــــــــــــرُ
ْــــــــ. ــــــ ,،،،،،،،،،،،،،،،
فغشى عليك من القذا غبشٌ
وكان بنورك الوضاح ينجلي القمـــــــــــــــــــــــــرُ
ــــــْـ. ـــــــــــ،،،،،،،،،،،،،،،،،،
أنكرت من عينيّٓا أنها وجفت
فكأنه وسن ٌ يداعبها حيناً وينحســــــــــــــــــــــرُ
ـــــــ. ــــــ ،،،،،،،،،،،،،،،،،
فالضرُ والبأسُ أودى بمقلتها
وغاض من ماءها ماكان ينهمــــــــــــــــــــــــرُ
ـــــــ. ــــــ ،،،،،،،،،،،،
يكفي بأنك في دروب العمر مؤنستي
وبكِ رأيت جمال دنيانا على الأفاق ينسطـــــــــرُ
ـــــــــــ. ـــــ. ،،،،،،،،،،،،،،،،
مددتي لي في حضن الحياةٍ يداً
لم يرتدد طرفك المكحول عني وينكســـــــــــــــــرُ
ـــــــــــ. ـــــــ. ،،،،،،،،،،،،،،،،
فهوني ولا تأسين من وجلٍ
فلن نعود الى اطلال ماضينا ونتظــــــــــــــــــــرُ
ـــــــــ. ـــــــ ،،،،،،،،،،،،،،،،،،
والشكر لله كم اسدى لنا نعمٌ
ومن سوي الرحمن يُحمد ويغتفــــــــــــــــــــــر
محمد ـــ ش ــ اللقماني
كروعة ناقلها
الله يدرك يالغالي ويسلم
يمنك على هذا الاختيار الباهر
واصل دوما إلي الإمام وننتظر جيدك
قطعه تنهمر بكل جمال وروعه
كل الموده لما حملت لنا
اتمنى أن يدوم عطائك وتبهرنا بكل جديد
تقبل تقديري واحترامي
وراقني مااخترته لنا
موضوع جميل وسطور رائعة
يعطيك العافية يارب
وبانتظار القادم
دمتَ بسعادة