تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » إلى هنا وكفاية ايتها الدنيا – بقلمي

إلى هنا وكفاية ايتها الدنيا – بقلمي 2024.

  • بواسطة
كنت انتظر يوم الامل
الا انه قد تاخر
ننتظر هذا الخبر من زمن
ولكن اين هو لا حس ولا خبر
الم يعلم بانه على قلبنا مثل القمر
الى اين انتى ذاهبة ي دنيا ومذهبانا معك ؟
ألم تشبعين تعذيب وتفريق احباء كانوا برفقتك ؟
فرقتينا فرقتى الاحبة فتهنأي
هنيئاً لكِ الدنتيا تركناه لكِ هتهنأي

ــ رهووووف ــ

ــ صدق حرفك وصل الى ابعد حدوده ــ

ــ دائما ما نشكي فراق احبتني ــ

ــ فهذه هي الدنيا .. تأخذ الكثير ووتجود بالقليل ــ

ــ راق لي بوح قلمك رغم بساطته ــ

ــ الا انه اعمق من ان تقرأه بسطحية ــ

ــ تسلم الايادي ــ
ــــــــــــــــــــــ
لكِ مني كل الود …

عزيزتي رهف ،
كلمات مؤثره جداً و لكن يبقى الأمل مهما حدث
فهذا هو حال الدنيا اُناس يأتون و اُناس يذهبون هذه هي سنة الحياه
و كل المصاعب التي تواجهنا إختبار من عند الله عز وجل و يجب أن ننجح فيه
كذلك علينا أن نعلم أن هذه الدنيا غير دائمه و نحن ضيوف فيها
و مهما طال عمرك سوف يكون مصيرك التراب في يوم من الأيام
أتمنى من الله أن يصبرنا جميعاً
كل الود
أصعــــــــــــــب مــــــــــــا فـــــــــــــي الحيـــــــــــــــــــاة هـــــــــــو الــــــــــــــــوداع
والاصـــــــــــــــــــــــــــــعب مــــن ذلــــــــــــــــــــــك أنتظـــــــــــــار اللقــــــــــــــــاء
لكــــــــــــــــن الاجمـــــــــــــل مـــــــــن ذالــــــــــــــــــــــــــــك أن نصبـــــــــــــــــر
وأن نبتســــــــــــــــــــــــــــــم رغــــــــــــــــــــــــــــم الالــــــــــــــــــــــــــــــــــم

ربــــــــــــــــــــي يسعــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــدك

اخوانى الكرام
لا اعرف كيف اشكركم على التشجيع الذي افتخر به
اتمنى من الله ان اقدر في يوم على رد هذا الجميل
لكم منى كل احترام و تقدير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.