يحكي في القدم ان ملكا شبقا كان يحب النساء وكان يريد كل ليله القضاء مع فتاه جميله شابه بالرغم من انه متزوج ويستطيع كف الحرام لكنه يخبر سكان القريه بانه لا يجد اللذه اللتي يجدها في لذه الزنا والعياذ بالله فيجرهم على الاتيان له بما يريد
وذات يوم دبرت زوجته حيله فهي لا تريد الضرر لنفسها ولغيرها
فعندما رات حراسه احضروا فتاه جميله واودعها الحراس في الغرفه ابان ان ياتي الملك
جاءت الزوجه وقالت للفتاه الجميله اشترطي عليه ان يغلق الضوء ففعلت واشترطت عليه
فوافق الملك
ثم جائت زوجه الملك فاخبرت الفتاه بالخروج وستحل مكانها
واذ بالملك يتقدم نحو الغرفه المعتمه من الضوء وبعد ان استفر بها طبعا زوجته لانها اخرجت الفتاه
وبعد ان انتهى الملك من حاجته امرته بان يفتح الضوء ففتحه فتفاجا بان من ينكحا هي زوجته فردد وقال ياللعجب كيف انتي قبيحه بالحلال وانتي جميله بالحرام
فردت زوجته لقد اخبرت الفتاه بان ترحل وحللت مكانها لكي تكتشف بنفسك ان الشيطان وحده من يزين لك الفحشاء ويبغض لك الحلال
وذات يوم دبرت زوجته حيله فهي لا تريد الضرر لنفسها ولغيرها
فعندما رات حراسه احضروا فتاه جميله واودعها الحراس في الغرفه ابان ان ياتي الملك
جاءت الزوجه وقالت للفتاه الجميله اشترطي عليه ان يغلق الضوء ففعلت واشترطت عليه
فوافق الملك
ثم جائت زوجه الملك فاخبرت الفتاه بالخروج وستحل مكانها
واذ بالملك يتقدم نحو الغرفه المعتمه من الضوء وبعد ان استفر بها طبعا زوجته لانها اخرجت الفتاه
وبعد ان انتهى الملك من حاجته امرته بان يفتح الضوء ففتحه فتفاجا بان من ينكحا هي زوجته فردد وقال ياللعجب كيف انتي قبيحه بالحلال وانتي جميله بالحرام
فردت زوجته لقد اخبرت الفتاه بان ترحل وحللت مكانها لكي تكتشف بنفسك ان الشيطان وحده من يزين لك الفحشاء ويبغض لك الحلال