(الدعاء الذهبية )
يدعو المسلم ربه أن يغفر له وللمؤمنين الأحياء منهم والميتين، لأنة هو الغفور، إذا شاء سوف يغفر له وسوف يجزيه حسنات بعدد اللذين دعا لهم من المؤمنين، وأما المؤمنين الذين توفاهم الله فوحده العالِمْ بعددهم ما أ كرمه سبحانه، وبالميزان يضع الحسنات مقابل السيآت ويرفع حسنات المؤمن.
(الدعاء الماسي)
أي إن الله يمحو السيأت ويلاقي المسلم ربه بحسنات وكفة السيآت خاوية ، لذالك سميتها الدعوة الماسية .
عن عائشة رضيه الله عنها قالت: قلت (يا رسول الله أرأيت إن علمت أي ليلةً ليلةُ القدر ما أقول فيها)قال: (قولي اللهم إنك عفو كريم تحب العفو فأعفو عنى) .
سورة النساء 149 (إِنْ تُبْدُوا خَيْرًا أَوْ تُخْفُوهُ أَوْ تَعْفُوا عَنْ سُوءٍ فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ عَفُوًّا قَدِيرًا) سورة طه 82 قال تعالى: (وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِّمَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا ثُمَّ اهْتَدَى) .
وغفر لي ولك ولجميع المسلمين
وجزاك وجزاهم الفردوس الاعلى من الجنة
الله يبارك فيك
واعف عنا يارب انك العفو الغفور
وانه لايغفر الذنوب الا انت يارب
شكرا لك أخي على هذا الموضوع
وجزاك الله الفردوس الأعلى من الجنة