تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » السستاني بين نكران الجميل وبين الغدر والجحود

السستاني بين نكران الجميل وبين الغدر والجحود 2024.

السستاني بين نكران الجميل وبين الغدر والجحود (منقول(

نكران الجميل هو ألا يعترف الإنسان بلسانه بما يقر به قلبه من المعروف والصنائع الجميلة التي أسديت إليه، يقول تعالى: "يَعْرِفُونَ نِعْمَتَ اللّهِ ثُمَّ يُنكِرُونَهَا"، النحل-83. نكران الجميل دليل على خسة النفس، فصاحب هذه النفس المعروف لديه ضائع والشكر عنده مهجور وأقصى ما يرنو إليه هو تحقير المعروف الذي أسدي إليه وعدم الوفاء لمن أحسن إليه. "وَسَارِعُواْ إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ، الَّذِينَ يُنفِقُونَ فِي السَّرَّاء وَالضَّرَّاء وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِين". فحين لا يقر الإنسان بلسانه بما يقر به قلبه من المعروف والصنائع الجميلة التي أسديت إليه من الله أو من الناس فهو منكر للجميل جاحد للنعمة. فهل مصير الإحسان يكون العصيان؟. القصص كثيرة في الغدر ونكران الجميل والجحود من ناس أن قابلتهم بإحسان قابلوك بنكران الجميل، وأن أعطيتهم إنج أخذوا منك قدم وهذا النكران للجميل والغدر الذي إتصف به السستاني الايراني الاصل والمولد حيث نجد العراق وشعبه الحبيب قدم للسستاني كل شيئ وبالمقابل لم يقدم السستاني للعراق وشعبه شيئ واحد بحيث يسجل التأريخ اسم السستاني في سجل المصلحين الاوفياء بل على العكس نجد السستاني قدم وقدم وقدم ماذا ..
إعطاء المشروعية لقتل العراق وشعبه
نهب الخيرات ومصادرتها علناً
وكثير كثير كثير كثير
وما حصل في الآونة الاخيرة من دعمه في الانتخابات البرلمانية الاخيرة في العراق حيث دعم
القوائم الشيعية الكبيرة وفي نفس الوقت يقول انا اقف على الحياد من جميع الكتل
السياسية الى أن من الله على العراق وشعبه الصابر أن يفضح السستاني
وعلى رؤوس الأشهاد حيث الانحلال الخلقي وانتشار الزنا بين وكلائه
ومعتمديه حيث كان هذه المرة لوكيله في ميسان العرق (مناف الناجي) الحصة الاكبر حيث الزنا بالنساء المحصنات وتصويرهن وانتشار الصور في عموم العراق
والسستاني ساكت ساكت ساكت وكأن شيئ لم يحصل

اختي نحن لا نريد خلق طائفية بين السنة والشيعة
وذلك لان الشيعة يعتبرون السيستاني من كبارهم لذلك لنقدر شعورهم حتى لاندخل في خلاف لامخرج منه

تقبلي مروري

شكراً اختي على هذه الطرح الرائع
لا حول ولا قوة الا بالله
للاسف الشديد تكن الايرانيين من تأصيل وتثبيت مذهب الشيعه فى العراق
وهذا ما كنت اخشي منه فخطر الشيعه على الاسلام يفوق خطر اليهود انفسهم
وبوصلهم للحكم فى العراق فقد سيطروا على زمام الامور
لذلك اتمنة من اهل العارق ان يثبتوا على موقفهم وان يقاوموا هذا الشيعي ولا يستسلمون له ويسعوا على الحد من انتشار الشيعه فى العارق والقضاء على المذهب باكمله
اللهم انصر اخوننا المسلمين فى العراق وثبت اقدامهم وانصرهم على من عاداهم
اللهم ىمين
مشكووووورة اختى على طرحك الراقى
فى انتظار جديدك دائما
تقبلى مرورى
امير الثلج
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سولواي
اختي نحن لا نريد خلق طائفية بين السنة والشيعة
وذلك لان الشيعة يعتبرون السيستاني من كبارهم لذلك لنقدر شعورهم حتى لاندخل في خلاف لامخرج منه

تقبلي مروري

يا اخى عيب عليك هذا الكلام
الشيعه هم من خلقوا الطائفية وعادو اهل السنة ومستعدون لعمل اى شيء (حتى التحالف مع اليهود) للقضاء على اهل السنة والجماعه
اليسوا هؤلاء هم الشيعة الذين قتلوا اكثر من مليون سنى فى العراق بعد مقتل صدام حسين؟!!!!!!!!!!
كيف تدعو الى ان نحافظ على شعورهم وهم لم يحافظوا على دماء المسلمين وحرماتهم
محاربة الشيعة امر واجب علينا كمحاربة اليهود لان الاثنين لهما خطر كبير على ديننا وعقيدتنا بل انى ارى ان خطر الشيعه يفوق خطر اليهود انفسهم
ارجو يا اخى ان تكون قد فهمت من عدوك الحقيقي
عذرا على المداخلة ولكن كلامك يستحق ان اراجعك عليه وافهمك الحقيقة
تقبل مرورى

امير الثلج

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.