هذه الشخصية متقوقعة ومنطوية على نفسها، وفي أكثر الأحيان يعيش في عالمها الخاص بطبعتها،
حتى إن كان معها شيئاً من الإيجابية فهي تقع في دائرتها أو مبدعه فإبداعها مطعمة بصفاتها
لذا فهي عائقة في طريق تقدمها.
-عدم القدرة على إيجاد العلاقات الناجحة مع من حولها.
ـ عدم القدرة على التربية الذاتية بسبب انطباعاتها الخاصة بها.
ـ فهي صعبة الانقياد بسبب خصوصياتها المتطبعة في ذاتها.
ـ مشاركاتها ضعيفه في افراح الآخرين واحزانهم.
ـ فهي في أكثر الاحيان صديق لنفسها لذا فاهتماماتها كلهما فردية.
ـ محاولة ذوبانها وانصهارها في الدوائر الاجتماعية.
ـ عدم الإلحاح في دفعها للاختلاط الاّ باقتناعها، لان التي لا تقدر ذلك يصاب بعقد نفسية.
ـ محاولة توضيح إيجابياتها ودعم عوامل النجاح فيها.
ـ محاولة اقتناعها بحكمة ومرونة عن طريق من يعالجها من اصدقائها
نحو الاختلاط والإيجابية الاجتماعية.
لوسي
أولا شكرا لك علي روعه موضوعك
سيدتي الشخصية الأنطوائية بأغلب الأحيان تكون فاقدة للثقة بنفسها
وعلي أعتقاد بأن هناك نقص خطير فيها وعلي الوالدين دائما بث روح الثقة
في نفس أبنائهم حتي يتخلصوا من تلك الصفة وأن يشجعوهم دائما
علي الأختلاط وممارسة الحياة الأجتماعية واقناعهم بقدر المستطاع
الكف عن اللعب الفردي
لك كل الاحترام والتقدير
أختك في الله
ألحان العودة
وبصراحة افتيني في عدة نقااط
لاني كنت اعاني من احدي طالباتي بهذا الشخصية
شكرا لك
موضوع في منتهى الأهمية، إذ عادة ما تعاني هذا
النوع من الشخصية في صمت..بسبب ما تتميز به
من خجل وانسحاب وحساسية مفرطة..
لذلك من المهم الاهتمام بها ومحاولة تقديم
المساعدة لها فهي من الصعب أن تطلب هي
المساعدة بسبب ما ذكرناه سابقا.
جزاك الله خيرا أختي *لوسي* على الموضوع المتميز.
ننتظر المزيد من إبداعاتك.
تحياتي وتقديري لك.
شكراً لك على مرورك الجميل
نعم الشخصية الإنطوائية قد تكون فاقدة الثقة في نفسها عند بعضهم
و قد تكون فاقدة الثقة في الآخرين عند البعض الآخر
فإذا كانت فاقدة الثقة في نفسها عليها أن تحاط بالحب و التشجيع و الاهتمام
و كذلك ما ذكرتيه سابقاً
أما إذا كانت قد فقدت الثقة في الآخرين
فلا بد من معرفة سبب ذلك ثم توضيح أي مفاهيم خاطئة قد كونتها تلك الشخصية
و بيان أن الجميع ليس سيان
مرة أخرى شكراً لمرورك الكريم