تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » العلمانية(الصالون الثقافى السياسى

العلمانية(الصالون الثقافى السياسى 2024.

  • بواسطة
العلمانية تعنى كمعنى ثقافى عام فصل كامل للحكومات وانظمة الحكم عن الدين وعم اجبار اى مواطن على الاتزام بدين معين

ومن باب الامانة هناك تعريف سنده الفهم الدينىمن موقع دينى اسمحو لى بنقلة
العلمانية وترجمتها الصحيحة : اللادينية أو الدنيوية ، وهي دعوة إلى إقامة الحياة على العلم الوضعي والعقل ومراعاة المصلحة بعيداً عن الدين وتعني في جانبها السياسي بالذات اللا دينية في الحكم ، وهي اصطلاح لا صلة له بكلمه العلم الوضعي والعقل ومراعاة المصلحة بعيدا عن الدين وتعني في جانبها بالذات اللادينية في الحكم ، وهي اصطلاح لا صلة له بكلمه العلم وقد ظهرت في أوربا منذ القرن السابع عشر وانتقلت إلى الشرق في بداية القرن التاسع عشر وانتقلت بشكل أساسي إلى مصر وتركيا وإيران ولبنان وسوريا ثم تونس ولحقتها العراق في نهاية القرن التاسع عشر . أما بقية الدول العربية فقد انتقلت إليها في القرن العشرين ،وقد اختيرت كلمه علمانية لأنها اقل إثارة من كلمه لادينية .
ومدلول العلمانية المتفق عليه يعني عزل الدين عن الدولة وحياة المجتمع وإبقاءه حبيساً في ضمير الفرد لا يتجاوز العلاقة الخاصة بينه وبين ربه فان سمح له بالتعبير عن نفسه ففي الشعائر التعبدية والمراسم المتعلقة بالزواج والوفاة ونحوهما.
…………..
اراء بعض اللائمة فى العلمانية ومنهم امام مصر الشعراوى
[youtube]
تحياتى
نريد ان نمحى هذة الصورة
مقدمة حلوة و رائعة و بسيطة و مفهومة بإنتظار تطور الأحداث

أخى الكريم أشرف

يعيطك العافية

دائما ما تتحفنا بالجديد والمفيد استاذي

شخصيا من ناحية انا مع العلمانيين الغربيين وضد العلمانيين العرب الإمّعة

لماذا؟

اولا العلمانيين الغربيين اعذرهم واتفهمهم وقد كانوا محقين في طرحهم 100% فقد وجدوا انفسهم في مجتمعات تحكمها اما احكام وثنية او ديانات محرفة وضعها الرهبان تملؤها الخزعبلات والخرافات وعاينوا فسادها وضررها الكبير على المجتمعات وتطورها .. فثاروا عليها ، وبطريقة لبقة طالبوا بفصل الدين عن الدولة وهو ما اثمر تقدما وازدهارا كبيرين لبدانهم في شتى الميادين

اما العلمانيين العرب ….!
فهؤلاء هم نقطة الاستفهام التي لم اجد لها تفسيرا الى حد الآن!
المنهج الاسلامي اثبت نجاحه الباهر على مر العصور التي طبقت فيه سواء في الاقتصاد او القانون او الحياة الاجتماعية وحتى العلوم كانت المدن الاسلامية منارة للعالم في الطب والرياضيات والفيزياء والفلك لدرجة بناء تماثيل للعلماء المسلمين في كثير من المدن الاوربية والاحاديث النبوية تكتب اليوم على مداخل الجامعات في ألمانيا وامريكا !
وهانحن متنصلين من احام ديننا الحنيف ولم نرى سوى الرجوع كل يوم الى الورا!

للاسف علمانيونا لا تعرف لهم بحوثا علمية ولا انجازات تفسر هذه الرغبة التي عند المبدعين الغربيين الذين ارادوا التنصل من القيود الثقيلة التي وضعها الكهنة والرهبان من عند انفسهم فتعارضت مع العقل البشري السليم … فكل هم علمانيينا هو استباحت المحرمات وقد احلت لنا الطيبات وحرمت علينا فقط "الخبائث"!

لكن اقول مع كل هذا الحمد لله..
اتذكر يوما في احد محاظرات مادة الكيمياء سنة ثانية صيدلة في جامعة الجزائر في قاعة تحوي قرابة 400 طالب وفرع الصيدلة عندنا لا يدخله الا الطلبة الاوائل على دفعاتهم وكان اغلبهم يظهر عليه التأثر بالحياة الغربية سواء في اللباس او اللسان ..

فقال لنا البروفيسور -على اثر رنة موبايل لاحد الطلبة- : الطالب يجب عليه ان يترك عند باب القاعة قبل ان يدخل ثلاثة امور : موبايله .. دينه …..
وعلى اثر كلمة دينه اهتزت القاعة بصيحات الاستهجان ..

الله اكبر .. لحظتها احسست بنشوة غامرة وادركت ان الخير باق في الامة فلله الحمد والمنة .. ولو كره العلمانيون ..

تحياتي ..

يبدو ان الموضوع بكون مثير
والمقدمة بلفعل رائعة رغم اني لا اقدر اشاهد الفيديو لعدم وجود صوت عندي

وعلي اي حال لعل كلام روليان معبر ما عندي شي اضيفه^_^
ولكن شي بسيط

تجد مثل هكذا امور حقوق المراة وهذا العلمانية والامور الغربية تستخدم كهجوم علي الاسلام
ولكن
نضع بعين الاعتبار ان العرب مو كلهم مسلمين
يوجد الكثير مسيحية والكثير والكثير ملحدين
يعني قرية مثل قريتي ان لم ابالغ نصفها ملحدين
هذا من مجرد الكلام اما تعطي نسبة صعب
الاحاد بنتشر شوي شوي
وكنت بعمل كم موضوع عنه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.