تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » الفيوم

الفيوم 2024.

  • بواسطة
الفيوم ( سويسرا الشرق )

أساتذتي الأفاضل : يسعدني أن أقدم لكم هذا الموضوع المنقول عن محافظتي الجميلة الفيوم والتي أتمنى أن ينال إعجابكم ، مع خالص شكري وتقديري .

إلتقت بيئات الفيوم الطبيعية بأنواعها الثلاث ( الساحلية – الزراعية – الصحراوية ) معا فى تناغم جميل على أرض الفيوم فرسم بذلك صورة رائعة لا تتوفر إلا في الفيوم ، خاصة إذا كانت فى إطار من النقاء البيئى والمناخ والموقع المميز على خط السير السياحى القريب من العاصمة ، مع توفر آثار الحضارات القديمة التى عاشت فى الفيوم وتركت آثارها على أرضها منذ بدء الخليقة وحتى الأن .

مناطق ساحلية

تشكل البيئة الساحلية فى الفيوم عنصر جذب أساسى للسياحة فى الفيوم حيث تشكل المناطق الساحلية نسبة 8% من مساحة أراضى الفيوم ، وتمتاز بوجود بحيرتين أحدهما هى بحيرة قارون و هى واحدة من البحيرات الطبيعية التى تنضم إلى التراث الطبيعى العالمى ، والثانية بحيرات وادى الريان الصناعية ثم ترعة بحر يوسف ، ولكل بحيرة من هذه البحيرات عبقها الخاص والحياة البرية والنشاط السكانى على ضفتيها وأنواع أسماكها المتميزة .

ومن معالم البيئة الساحلية :

بحيرة قارون
تبعد 20 كم عن الفيوم ، و 80 كم عن القاهرة ، وتعتبر من الآثار الطبيعية القديمة باعتبارها البقية الباقية من بحيرة موريس القديمة وتبلغ مساحتها 53 ألف فدان ويتراوح عمقها بين 5 متر فى الشرق إلى 12 م فى الغرب ، ويتاح فيها فرصة مزاولة الرياضات المائية وصيد الأسماك ومراقبة الطيور ، حيث تأتى إليها مجموعة من الطيور المهاجرة كل عام ، وأهم فترة للصيد بالسنارة هى الفترة من يونيه إلى سبتمبر ، وأهم أنواع الأسماك فى بحيرة قارون ( الموسى – الطوبار – البورى – الحفار – البلطى – الدنيس ) . . ويقع على ساحلها الجنوبى مجموعة من المنشأت والقرى السياحية مثل ( فندق أوبرج الفيوم – فندق بانوراما شكشوك – قرية الواحة السياحية – كافيتريا اللؤلؤة – كافيتريا بلاج البحيرة ) .. وعلى الساحل الشمالى توجد آثار فرعونية ويونانية ورومانية تتمثل فى ( قصر الصاغة ) .

وادى الريان
هى مجموعة بحيرات صناعية حديثة تبلغ مساحتها 30 ألف فدان ، وتعتبر إحدى المحميات الطبيعية بالفيوم ، وتشتهر بشلالاتها وعيونها الطبيعية ومجموعاتها النباتية وتكويناتها الجيولوجيه المتعددة ، و أهم أنواع الأسماك التى تعيش فيها ( قشر البياض – البياض – البورى – البلطى – المبروك – الحنشان – القراميط ) .. كما تؤمها مجموعات من الطيور المهاجرة مما يتيح رياضه مراقبه الطيور ب، الإضافه الى رياضيات السفارى .. ويمكن الوصول إليها عن طريق ( الفيوم – القاهرة ) المزدوج إلى شكشوك ، ثم طريق قوته الساحلى والإنحراف يساراً من منطقة تونس إلى بحيرات وادى الريان وفقاً للعلامات الإرشاديه القائمة بالمنطقة .

أنواع السياحات المتوفرة فى البيئة الساحلية بالفيوم

* سياحة الرياضات المائية على شاطىء البحيرات ( التجديف – الالواح الشراعية – حمامات الشمس ) .
* السياحة الترفيهية من خلال المنشآت والفنادق السياحية الواقعة على شاطىء البحيرة .
* سياحة مراقبة الطيور المهاجرة .
* سياحة صيد الطيور وفقاً لقواعد البيئة .
* سياحة صيد الأسماك بالسنارة .

الحياة البرية فى محميات الفيوم الطبيعية :

الطيور المهاجرة
تتميز محيات الفيوم الطبيعية فى بحيرتى قارون ووادى الريان بوجود أنواع من الطيور المقيمة والمهاجرة التى يكثر توافدها خلال فصل الشتاء وتتوفر بذلك سياحة مراقبة الطيور وسياحة صيد الطيور وفقاً للقواعد والمناطق والأنواع التى تحددها البيئة ، وأهم أنواع الطيور المهاجرة فى الفيوم ( الخضراوى – الكوركى – الزرقاوى – البجع – الشاعر – الوداد – الفو – القطى – الغطيس – البلسان – الصقور النادرة ) .
الحياة البرية
لأن الفيوم تحيطها الصحراء من كل جانب لذلك فإنها غنية بمكوناتها النباتية والحيوانية التى تعيش فى الصحراء وخاصة الغزال الأبيض النادر

المناطق الريفية
إشتهرت الفيوم بأنها واحة الصحراء وأنها سويسرا الشرق ، وأنها الجنة الوارقة الظلال ، حيث تبلغ المساحة المنزرعة فى الفيوم 26%من مساحة الفيوم ، ويصل عدد العاملين بالزراعة فيها إلى 67% من عدد السكان وتجود فيها أنواع من المحاصيل والفواكه الشهيرة ، كما تشتهر بالطبيعة الرائعة والهدوء المحبب والصناعات البيئية المتميزة والفولكلور الأصيل .. وكان لتدرج أراضى الفيوم ووقوعها تحت مستوى سطح البحر أثره الكبير فى ظهور الهدارات على مجرى بحر يوسف ، فكانت ذات منظر أخاذ للسياحة وذات فائدة للزراعة حيث دارت عليها السواقى والطواحين بدفع المياه وولدت منها الكهرباء عند هدارات العزب .

العيون الطبيعيه ( عين السيليين ) ، (عين الشاعر )
عيون طبيعيه ، حدائق ، هدارات وطواحين مياه وأبراج حمام ، وبها مجموعة من المناطق السياحيه منها ( شاليهات السيليين – كافيتريا زهرة الشاطئ – كافيتريا عين الشاعر – كافيتريا دوار القرية ) وتبعد عن مدينة الفيوم بحوالى 9 كم .

بحر يوسف
هو إسم ترعة بحر يوسف التى تمد الفيوم بالمياه بإتصالها المباشر بالنيل عند ديروط وتتخد فى الفيوم شكلاً ملخصاً للنيل بواديه ودلتاه التى تصب فى بحيرة قارون ، كما أنها هى الشريان الذى كان له الفضل فى إعمار الفيوم وإنتشار الحياه على جانبيه .

سواقي الهدير
تنفرد الفيوم بوجود سواقي الهدير وهى آلة رى قديمة تدور بقوة دفع المياه من الهدارات ، وهى تعتبر آله رى تعمل طوال العام وتصنع من خشب الشجر المحلى .. ويوجد بالفيوم حوالي 200 ساقية منتشرة فى الحقول على المجارى المائية فة مواقع الهدارات ، ولا يوجد هذا النوع من السواقى فى مصر إلا في الفيوم .. وقد إتخذت الفيوم الساقية شعاراً لها عرفاناً بدورها الهام فى رى الأراضى الزراعية ويمكن الوصول إليها ويمكن مشاهدتها بميدان قارون بمدينة الفيوم .

البيئة الصحراوية
الفيوم قريبة الشبه بالواحة ، حيث تحوطها الصحراء من كل جانب عدا نقطة إتصالها بالنيل .. لذا فإن الصحراء تمثل 62% من مساحتها وهى غنية بنباتها وتكويناتها الجيولوجية وجبالها وتلالها وصحراءها وأوديتها وعيونها الطبيعية وطيورها وحيواناتها البرية النادرة ، وقد أعلنت الصحراء الواقعة شمال بحيرة قارون وحول بحيرات وادى الريان محميات طبيعية نظرا لإحتواءها على مكونات بيئية وطبيعية نادرة .
وتتيح سياحة الصحراء فى الفيوم سياحة السفارى والسياحة الرياضية والسياحه العلاجية والسياحة البيئية والسياحة الثقافية لزيارة مواقع الحفريات القديمة لآثار ماقبل الإنسان وقبل التاريخ و الآثار الفرعونية واليونانية الرومانية بالمنطقة .

حديقة الحيوان بالفيوم
تضم مجموعه من الحيوانات المختلفة التى تجذب الزائرين ومقرها منطقة دله بالفيوم .

معرض السياحه الدائم بمحافظة الفيوم
أنشئ عام 1989 ويضم عناصر الجذب السياحى وإحصاءات التدفق السياحى ، وبيان المشروعات السياحية ومناطق التنمية السياحية فى الفيوم ، وصور شرائح ملونة ونماذج للطيور والأسماك والصناعات البيئية بالفيوم وصور للمناطق السياحية والأثرية بها ، ومقره إدارة السياحة بديوان عام محافظة الفيوم .

الآثار الفرعونية

مسلة سنوسرت
عبارة عن قائم من الجرانيت بارتفاع 13متر وقمته مستديرة وبها ثقب لتثبيت تاج أو تمثال الملك .. أقامه الملك سنوسرت الأول من ملوك الاسرة 12 تخليدا لذكرى بدء تحويل أرض الفيوم إلى أرض زراعية وقد تم نقله من مكانه الاصلى بقرية ابجيج بالفيوم الى مدخل مدينه الفيوم عام 1972
هرم هوارة
يقع بقرية هواره على بعد 9 كم جنوب شرق مدينة الفيوم وشيد هذا الهرم من الطوب اللبن ثم كسى من الخارج بالحجر الجيرى ويبلغ إرتفاعه 58 متر وطول كل ضلع 100 متر وقد نجح بترى عام 1889 فى دخول الهرم والوصول الى حجرة الدفن والتى تتكون من كتلة واحدة ضخمة من الحجر الكوارتسيت ويصل وزنها الى 110 طن وليس لها باب ولكن اللصوص تمكنوا من الوصول اليها عن طريق فتحة فى السقف ونهبوا اهم مافيها وقد بنى هذا الهرم الملك إمنمحات الثالث من ملوك الأسره 12 .. وتضم المنطقه المحيطه بالهرم مجموعه من الآثار منها مقبرة الأميره نفروبتاح وبقايا قصر اللابرنت وجبانات من العصر المتأخر والتى عثر فيها على بورتريهات الفيوم.

أطلال مدينة ماضى
تقع على بعد حوالى 35 كم جنوب غرب مدينة الفيوم بالقرب من عزبة الكاشف جنوب بحر البنات وتضم أطلال معبد من عصر الأسره 12 بناه كل من الملك إمنحمات الثالث والرابع ، ثم أضيفت إليه إضافات فى العصر الرومانى ، حيث وضعت به تماثيل أسود لها رؤوس آدمية ، ويعتبر أكبر معبد باقى من الدولة الوسطى فى مصر .. ويمكن الوصول إليها من الفيوم إلى أبو جندير ثم إلى بحر البنات ثم إلى المعبد .

قصر اللابرنت
هو معبد إمنمحات الثالث ، ويوجد بمنطقة هوارة ، وقد بنى ملاصقاً لهرم هوارة و كان يضم 12 بهواً كلها مسقوفة ، ستة منها تتجه شمالاً و ستة تتجه جنوباً ولها بوابات تقابل الواحدة الأخرى تماماً ، ويحيط البناء كله جدار واحد ، كما كان يوجد بالمبنى نوعان من الحجرات نصفها تحت الأرض والنصف الأخر على سطح الأرض ، ويقدر عدد هذه الحجرات بــ 300 حجرة ، والحجرات السفلية بها ضريح الملك وأحزمة التماسيح المقدسة ، ولم يتبقى من هذا الأثر حتى الآن إلا بعض آثار أعمدة الطابق العلوى ولم يكشف عن الطابق السفلى بعد .

مقبرة الأميرة نفرو بتاح
تقع قبل هرم هواره بحوالى 1.5 كم على ترعه بحر يوسف ، وهى مقبرة مبنية من الحجر الجيرى يوجد بها تابوت من الجرانيت تم نقله إلى هيئة الآثار ، وقد عثر بهذه المقبرة على مائدة وقرابين وثلاثة أوانى من الفضة الخالصة ، وقلادة قيمة للأميرة نفرو بتاح إبنة الملك إمنمحات الثالث .

هرم اللاهون
مبنى من الطوب اللبن و كان مكسو بالحجر الجيرى ويبلغ ارتفاعة48 متروطول قاعدتة 106 متر ويقع مدخلة فى الجانب الجنوبى وبناة الملك سنوسرت الثانى من الاسرة الثانية عشر ويبعد عن مدينة الفيوم 22 كيلو متر وكان مبنى فوق ربوة عالية ارتفاعها 12 متراوقد فتح هذا الهرم بمعرفة العالم الانجليزى وليم فلندرز بترى 1889 وعثر داخلة على الصل الذهبى الوحيد الذى كان يوضع فوق التاج الملكى وهو بالمتحف المصرى وكذلك تم الكشف عن مقبرة الاميرة سات حاتحور بجوار الهرم ومازالت كنوز هذة الاميرة بالمتحف المصرى

الآثار اليونانية والرومانية

نالت الفيوم فى عهد البطالمة عناية كبيرة في النواحى الإقتصادية والزراعية ، وفى العصر اليونانى عمل بطليموس الثانى على إستصلاح الأراضى الزراعية وتجفيف مياه بحيرة قارون حيث قامت قرى جديدة مثل ديمية السباع شمال بحيرة قارون وكرانيس وسنورس وترسا وبطن إهريت وقصر البنات وقصر قارون ، وأطلق على الإقليم إسم أرسينوى نسبة لأخت بطليموس وفى العصر الرومانى شهدت البلاد حالة من الرخاء دامت أكثر من قرنين مما أدى إلى ازدهار مدينة أرسينوى وقامت قرى جديدة مثل تماينيس ( طاميه ) وأبوكساه .. إلا أن الأحوال قد تدهورت فى نهاية القرن الثالث الميلادى لتعالى البطالمه وإزدياد الضرائب وتدهور الأخلاق وإضطهاد الشعب مما أدى إلى إندثار بعض المدن مثل كرانيس وفيلادلفيا .

مدينة كرانيس
تقع على طريق الفيوم القاهرة الصحراوى على بعد 33 كم من الفيوم و 109 كم من القاهرة ، ويرجع تاريخ المدينة إلى القرن الثالث ق.م وإستمرت فى القرن الخامس والعصر القبطى وفجر العصر الإسلامى وتضم بقايا معبدين كانا مكرسين لعبادة الإله سوبك (التمساح) إله المنطقة ، كما تضم حمام رومانى ومجموعة من المنازل ، ويوجد فى الجهة المقابلة مقابر المدينة .

مدينة أم الأتل
وهى تمثل أطلال مدينة ( باكخياس) الرومانية القديمة وكانت مركزاً للوحى ، وبها معبد مبنى بالطوب اللبن ومجموعه من المنازل ، وتقع على بعد 8 كم شرق مدينة كرانيس .

آثار فيلادلفيا
أنشئت فى القرن الثالث قبل الميلاد وذكرت فى البرديات اليونانية بأنها مركز للوحى والنبوه للآلهه آمون وإيزيس .. وتضم آثار بعض الضياع اليونانية مثل ضيعة أبولونيوس ، كما توجد بالفيوم آثار لمدينتى ثيودلفيا وإيهمريا .

أطلال مدينة ديمية السباع ( سكنوبايوس )
تقع على بعد 3 كم شمال بحيرة قارون وهى بلدة سكنوبايوس اليونانية القديمة وبها مخلفات من العصر اليونانى ، وقد كانت مدينه يبدأ منها سير القوافل المتجهة إلى الجنوب وواحات الصحراء .. وبها آثار معبد صغير من الحجر المربع ولاتزال أسوار حوائط المدينة قائمه كما لايزال معبدها وطرقاتها باقيه .

معبد قصر قارون ( ديونسياس )
يقع على الطرف الجنوبى الغربى لبحيرة قارون على بعد 50 كم من مدينة الفيوم ولا يزال المعبد يحتفظ بجميع تفاصيله وشكله العام ويزين مدخله قرص الشمس كما تزين مداخله رسوم بارزة ، وقد تأسست مدينة ديونسياس فى القرن الثالث ، وإزدهرت فى العصر الرومانى ، وبالمنطقه بقايا قلعة دقلاطيان .. .

أم البريجات ( تبتونس )
تقع على بعد30 كم جنوب غرب الفيوم بالقرب من قرية قصر الباسل وكانت على شاطىء بحيرة موريس القديمة ( قارون ) وكان بها معبد أيام الأسرة 12 وإزدهرت فى العصراليونانى وتضم آثار معبد ومدينة أم البريجات الرومانية وقد كشفت الحفريات بها مؤخرا عن بقايا معبدها القديم .

معبد مدينة ماضى
يرجع بناؤه إلى عهد الملكين إمنمحات الثانى عشر والثالث عشر فى عهد الأسرة 12 ، وقد أضيفت به إضافات فى العصر الرومانى ووضعت بمدخله تماثيل أسود رابضة لها رؤوس آدمية ، ويعتبر أكبر معبد باق من الدولة الوسطى فى مصر .

كيمان فارس( أرسينوى )
وهى أصل مدينة الفيوم القديمة ، أسست فى عهد الأسرة الخامسة وإزدهرت فى عهد الأسرة 12 ، وأنشأ بها الملك إمنمحات الثالث معبد الإله سبك وأطلق عليها إسم (تاشيدت) وسميت (كريكودبلوس) فى العصر البطلمى ثم سميت (أرسينوى) تكريما لزوجته وتقع بحى الجامعة بالفيوم .

بطن إهريت
هى أطلال قرية شمال غرب الفيوم أنشئت فى العصر البطلمى وعثر فيها على نقوش وبرديات .

آثار إسلامية

مسجد قايتباى ( خوند أصلباى ) :
يقع فى أقصى الطرف الشمالى الغربى من مدينة الفيوم على ضفاف ترعة بحر يوسف و ويرجع إلى عصر الدوله المملوكيه حيث أقامته السيدة خوند أصلباى زوجة السلطان قايتباى على قنطرة خوند أصلباى (باب الوداع حالياً) فى القرن الخامس عشر ( ميلادية 1476) ويمتاز المسجد بأن منبره قد تم تصنيعه بطريقة يمكن فكها وتركيبها بالإضافه إلى أن منبره مطعم بسن الفيل الذى أستورد خصيصا له من الصومال وبه تحف أصلية كالباب ودكة المقرىء .

قنطرة خوند أصلباى :
ترجع إلى القرن التاسع الهجرى وشيدتها السيدة خوند أصلباى زوجة السلطان قايتباى عام 1894م ويعرفها العامة بقنطرة باب الوداع حيث تؤدى إلى مقابر المدينة .

المسجد المعلق :
هو مسجد الأمير سليمان ، ويرجع بناؤه إلى أوائل العصر العثمانى ، بناه الأمير سليمان بن حاتم ، حاكم البهنساوية والفيوم عام (996هـ – 1576م) تطل الواجهة الرئيسية للمسجد على ترعة بحر يوسف بمدينة الفيوم وقد بنى على طراز الأزهر على ربوة عالية على ضفاف بحر يوسف ، وقد سجلت الحملة الفرنسية هذا الأثر فى كتاب وصف مصر .

وكالة المغاربة :
تقع بشارع القصبة (سوق القنطرة) بمدينة الفيوم وهى ذات بوابات خشبية وصحن أوسط به دكاكين ويعلوها خان للتجار المغاربة وتعتبر مركز الفيوم التجارى القديم .

شكرا اخي على الموضوع

مشكوووور يا برقاااااوووي
على المووووووووضووووع 0_0
لا إله إلا الله

ما ذكر في هذا الموضوع والخاص بالآثار الفرعونية
هو إعتقاداتهم وما كانوا يزعمون ..

لا إله إلا الله

وشكرا لمرورك أختي الفاضلة نيتا كوازاكي

وأختي الفاضلة i Maria

تحياتي .

شكرا اخوي الكريم ع الطرح الرائع
يعطيك الف عافيه
تحياتي لك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.