القذيفة القاعدية على حملة السكينة
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
يحكى أن هناك حملة تسمّى ( السكينة )
أفرادها يتقاضون الرواتب الكبيرة
و يلبسون ( البشوت ) الفاخرة
و يسكنون القصور المريحة ..
و يتمسّحون ببلاط السلاطين ..
يريدون عبثاً أن يناطحوا جبال القاعدة !
بحملة اسمها ( حملة السكينة )
إليهم هذه القصيدة ..
حملة السكّينة !
حملة سكينتكم بها الكذب مزروع !
و شعاركم بيع الذمم بالزراعه ..
المال لجله جيتو افراد و جموع ..
يا خاينين اهل السنن و الجماعه
ما فيكم اللي لجل الاسلام مصدوع ..
و ما فيكم اللي من خشوعه صداعه ..
الزور فيكم بين تابع و متبوع !
و الغش هو ساس العمل و البضاعه ..
ياكم فقيرٍ من هل الخير موجوع ..
محدٍ سأل عنّه و قدّر جياعه !!
و ياكم أرامل فيهم البذل مقطوع
و ياكم يتامى عيشهم به مجاعه ..
ماحد بكاهم أو لهم صاير دروع
ماهمّكم غير الطمع و البشاعه ..
قمّة سعادتكم إذا المال مدفوع ..
و تبكون اذا الحاكم نواكم قطاعه !
حملة سكينتكم مثل ( حِبّة الكوع )
و الذيب ما يخشى الثعل و الضباعه !!
و ان كان هذا عندكم شيّ مشروع
يلعن أبو من لا يفيده شراعه ..
والله لخليكم مثل خايس النوع ..
و الكلّ منكم بسّ يرسل اطقا……….
حنّا الجبال اللي بها الكفر مردوع
و انتم جراذي أرض فيها لعاعه
يالتافهين اللي لكم صوت مسموع ..
ماعاد احد صادق بكلّ استماعه …..
الشيخ ابن لادن على الراس مرفوع
و نفخر على كل الأمم با تّباعه ..
رجّال اخذ من مشرب العزّ قرطوع ..
واصبح على ما قيل ( سيف الشجاعه ) ..
مافيه شيّ الا للاسلام مبيوع ..
ماله و عمره لجل الاسلام باعه ..
و انتم فعلتوا كل ماكان ممنوع ..
طاعه لحكام الفلس و الخلاعه ..
و تبقى سكينتكم مثل ( حِبّة الكوع )
و انا اتحدّى كل أهل الصياعه ..
شعر / شاعر القاعدة
::: منقــــــــــــــــــول :::
****