الموت القادم من الشرق
يهدد الحضارة الانسانية جمعاء وليس فقط الامة الاسلامية والعربية
بؤرة الشر التي انطلقت منها حملات تهديم الحضارة الانسانية
تقوم على نشر الدياثة الاجتماعية والسياسية بحيث تقتل الغيرة في نفوس اتباعها خاصة وان اهم مبادئها عصمة الامام
فعندما يفتي الخميني بجواز تغيير الجنس وتصبح ايران دولة رائدة في هذا المجال حتى فاقت حتى الدول الغربية التي تعاني من الانحلال الخلقي وحلت في المرتبة الثانية عالميا في عمليات تغيير الجنس بعد تايلند
وعندما يجيز لنفسه ولاصحاب العمائم جوازا عاما بالاستمتاع بكل نساء الروافض في العالم وحتى صبيانهم وحتى رجالهم ان شاء ولم يستثني حتى الرضيعة فأجاز الاستمتاع بها وتفخيذها
هنا نقف على ممارسات تنذر باندثار الجنس البشري اجمع
فمن يهن عليه عرضه تهن عليه ارضه من باب اولى
ومن تباد في نفسه الغيرة على ولده وزوجته
و تنزع الرحمة من قلبه باسم الدين
تباد في نفسه كل القيم
ومن يفعل هذا به وهو صغير واهله راضون
لا عجب ان يقبل ايدي الاعداء الغاصبين المحتلين لارضه المنتهكين لعرضه
انها الكارثة التي ستحل على الانسانية
التي ستهدم كل القيم وتنتج جيلا مسخا لاتفرق فيه بين الذكر والانثى والعياذ بالله
عقيدتهم الاستباحة ثم الاستباحة ثم الاستباحة لنشر الرذيلة حتى لا يبقى في الناس اي نخوة او غيرة فيسهل عليهم اقتيادهم
وهذه هي ادواتهم للاستعمار الحديث للدول العربية والاسلامية
وقد تفطنت لهم ماليزيا فمنعتهم من دخول ترابها ونشر الصفوية المجوسية
هكذا تقع الحضارات والقادم اشد ان لم نتداركه
فهل من مغييث؟؟؟
مشكورة عالطرح حبيبتي
الشكر لك غاليتي
تحياتي
و لكنى لا أدافع عن هؤلاء و عن ما يكنونه للإسلام
مشكورة رولى و الإسلام دين الحق
أعتقد بعض الصور مفبركة وبعضها حقيقية
عموما ليس غريبا عليهم هذا الأمر ولا نستبعده
شكراً لك أختي