بعد الخدمات التي اعطاها السيتساني لأمه ايران وبعد كل الدماء العراقي التي سالت( فدوة لأيران ) وبعد الاراضي والابار النفطية التي أهداها ابو محمد رضا لأيران وبعد وبعد وبعد
تاتي ايران وتضع ورقة عمالة جديدة اسمها (مقتدى)
نعم فانه اذا انتهى Expire date للسيستاني فان شر خلف لشر سلف موجود …
فنحن قد رأينا ما حصل في معركة النجف ومسرحية امريكا لجعل مقتدى بطل التحرير القومي للعروبة .
فقد باشرت ايران بوضع العميل الجديد …
فسحبته الى حضنها لكي يرضع جيدا …
وبعد ذلك تسرحه للساحة العراقية لكي يعيث فسادا وينبح على القاصي والداني .
فالكثير يضن ان مقتدى يقع بالضد من السيستاني …
ولكن انا اعتبر انه هذا التفكير تفكير غبي وساذج .
لأنه من غيرالمعقول ان يتنازع اثنان يعملان لنفس الجهة (ايران) … نزاع حقيقي
بالتاكيد لا …
اذا لقائل ان يقول ما هذه النزاعت الموجودة حاليا بين مقتدى و السيستاني …
والاجابة على هذا اسهل من ان يكون سهل …
فبنظرة واحدة للساحة العراقية يجد الاجابة وهي التالف الحميم بين مقتدى والسيستاني في الانتخابات الاخيرة …
والتي افرزت عن انهما رضعا من نفس الثدي الايراني .
هذا اضافة الى كل المسرحيات الايرانية ومنها معركة النجف وكيف ان السيستاني (اصبح صانع السلام )
وذهبت دماء الشباب بيد حماقة مقتدى لكي يضحك على البهائم من اتباعه ومريديه من انه يدافع عن امير المؤمنين ومن ثم يجري محادثات للتشاور(المصلحي) مع من قاتله سابقا وهو اياد علاوي …
والخ … من الاعيب مقتدى وخزعبلاته …
منقوووووووووووووووووووول
بارك الله فيك
لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم